قال السفير علي الحفني، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الصين تنفرد بالصدارة فيما يخص اهتمامات القارة الأفريقية، ولكن المملكة المتحدة تمثل فرصة واعدة لدول القارة السمراء فيما يخص تنفيذ أجندة التنمية المستدامة 2063 وأيضا إضافة لسلسلة الشراكات بين دول العالم وأفريقيا.
وأوضح الحفني، في مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الاثنين، أن بريطانيا لديها من المقومات ما يحقق آمال دول القارة الأفريقية بجانب تقدمها في مجالات عدة ما يسهم في نقل الخبرات إلى أفريقيا، متابعا أن مستقبل العلاقات الأفريقية البريطانية سيكون واعدا، خاصة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
كما لفت إلى أن المجتمع الأفريقي يهتم بالتعامل مع بريطانيا، باعتبارها أكبر الدول الاقتصادية في العالم، وفي نفس الوقت بريطانيا تهتم بوجود علاقة مع الاتحاد الأفريقي كمنظمة إقليمية، بالإضافة إلى قدرة بريطانيا على تعزيز استثماراتها في أفريقيا.
وأوضح أن قطاع الأعمال البريطانى يهتم بالحالات المنفردة في القارة الأفريقية ومستعد لزيادة توغله في البلاد الأفريقية لتحقيق الاستفادة المتبادلة بين الطرفين.
وأوضح الحفني، في مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الاثنين، أن بريطانيا لديها من المقومات ما يحقق آمال دول القارة الأفريقية بجانب تقدمها في مجالات عدة ما يسهم في نقل الخبرات إلى أفريقيا، متابعا أن مستقبل العلاقات الأفريقية البريطانية سيكون واعدا، خاصة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
كما لفت إلى أن المجتمع الأفريقي يهتم بالتعامل مع بريطانيا، باعتبارها أكبر الدول الاقتصادية في العالم، وفي نفس الوقت بريطانيا تهتم بوجود علاقة مع الاتحاد الأفريقي كمنظمة إقليمية، بالإضافة إلى قدرة بريطانيا على تعزيز استثماراتها في أفريقيا.
وأوضح أن قطاع الأعمال البريطانى يهتم بالحالات المنفردة في القارة الأفريقية ومستعد لزيادة توغله في البلاد الأفريقية لتحقيق الاستفادة المتبادلة بين الطرفين.
