كشفت الدكتورة ضحى عبده، أستاذ كيمياء حيوية التغذية- رئيس قسم التغذية – المركز القومى للبحوث، عن دور المدرسة في نشر ثقافة التغذية السليمة للأطفال، وهو تصميم لوحات إرشادية وإدخال التثقيف الغذائى والصحى في المناهج الدراسية وطرحه موضوع عام للنقاش في حصص الفراغ أو الحوار الحر، والتركيز على الارتقاء بالعادات الصحية المرتبطة بالأغذية والصحة الشخصية.
وأوضحت عبده، خلال الملتقى الإعلامي الأول الذي تنظمه المركز القومي للبحوث تحت عنوان "أمراض سوء التغذية عند الأطفال"، اليوم الثلاثاء، دور الأسرة في التغذية السليمة للأطفال المتمثل في الحرص على تقديم غذاء صحى، يجب على الأم اختيار الأنسب بدون وضع قائمة ممنوعات، فبدلًا من وصف الأطعمة بأنها سيئة أو جيدة، يجب أن تتحدث مع الطفل بأسلوب بسيط وبعيد عن الوعظ والأوامر عن كل الخيارات.
وأشارت إلى أنه يجب تشجيع الطفل على اختيار أنواع الطعام الصحى مثل الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة واللحوم الخالية من الدهون، وتشرح له أنها تحتوى على العناصر الضرورية التى تمنح جلده وشعره البريق، وأيضًا يؤدى تناولها إلى صحة جيدة ومساعدته في ممارسته للألعاب الرياضية وأنها تمنحه تركيزًا أفضل في المدرسة.
وأوضحت عبده، خلال الملتقى الإعلامي الأول الذي تنظمه المركز القومي للبحوث تحت عنوان "أمراض سوء التغذية عند الأطفال"، اليوم الثلاثاء، دور الأسرة في التغذية السليمة للأطفال المتمثل في الحرص على تقديم غذاء صحى، يجب على الأم اختيار الأنسب بدون وضع قائمة ممنوعات، فبدلًا من وصف الأطعمة بأنها سيئة أو جيدة، يجب أن تتحدث مع الطفل بأسلوب بسيط وبعيد عن الوعظ والأوامر عن كل الخيارات.
وأشارت إلى أنه يجب تشجيع الطفل على اختيار أنواع الطعام الصحى مثل الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة واللحوم الخالية من الدهون، وتشرح له أنها تحتوى على العناصر الضرورية التى تمنح جلده وشعره البريق، وأيضًا يؤدى تناولها إلى صحة جيدة ومساعدته في ممارسته للألعاب الرياضية وأنها تمنحه تركيزًا أفضل في المدرسة.
