أوصت دراسة بريطانية برفض طلبات التحاق 10 آلاف من الطلبة الأثرياء في أفضل الجامعات البريطانية كل عام لتحقيق أهداف المساواة مع أقرانهم الأقل ثراءً.
ووضع مكتب الطلاب، الذي يعد هيئة رقابية على التعليم العالي في بريطانيا، هدفا طموحا لمؤسسات مجموعة "راسيل" للجامعات؛ التي تنضوي تحت مظلتها جامعات النخبة البريطانية، يتمثل في القضاء على الفجوة بين قبول طلبات التحاق الطلاب الأكثر ثراءً وأقرانهم الأقل ثراء، خلال 20 عاما.
وأشارت صحيفة (التليجراف) البريطانية -على موقعها الإلكتروني، اليوم الخميس- إلى أن نتائج الدراسة -التي ترأسها لي إليوت ميجور، الأستاذ الجامعي المتخصص في دراسة الحراك الاجتماعي بجامعة إكسيتر البريطانية- خلصت إلى أن الأمر قد يستغرق قرابة قرن من الزمان لجسر الفجوة بالكامل بين قبول طلبات التحاق الطلاب الأغنياء ونظرائهم الفقراء في الجامعات البريطانية.
ووضع مكتب الطلاب، الذي يعد هيئة رقابية على التعليم العالي في بريطانيا، هدفا طموحا لمؤسسات مجموعة "راسيل" للجامعات؛ التي تنضوي تحت مظلتها جامعات النخبة البريطانية، يتمثل في القضاء على الفجوة بين قبول طلبات التحاق الطلاب الأكثر ثراءً وأقرانهم الأقل ثراء، خلال 20 عاما.
وأشارت صحيفة (التليجراف) البريطانية -على موقعها الإلكتروني، اليوم الخميس- إلى أن نتائج الدراسة -التي ترأسها لي إليوت ميجور، الأستاذ الجامعي المتخصص في دراسة الحراك الاجتماعي بجامعة إكسيتر البريطانية- خلصت إلى أن الأمر قد يستغرق قرابة قرن من الزمان لجسر الفجوة بالكامل بين قبول طلبات التحاق الطلاب الأغنياء ونظرائهم الفقراء في الجامعات البريطانية.
