رأى النائب محمد عبد الله زين الدين، نائب إدكو ووكيل لجنة النقل، أن استغلال محطات وسور مترو الانفاق استثماريا يمكن أن يحقق مئات الملايين من الجنيهات سنويا، مشيرا إلى امكانية تحويلها إلى مولات تجارية وكافيهات.
وقال "زين الدين":" لو استغل المحطات وسور المترو في نواحي استثمارية مثل المولات التجارية والكافيهات والإعلانات التجارية، وهو ما بدأ بالفعل في محطة العتبة إضافة إلى محطة هليوبوليس والتي من المقرر إنشاء مول تجاري كبير بها على مساحة فدان وربع".
وأشار البرلماني، في بيان له، إلى أن المولات التجارية تعتبر أحد الحلول يمكن اللجوء إليها بديلة لزيادة الموارد بدلا من رفع سعر التذاكر خاصة أن أغلب من يرتادون المترو هم من محدودى الدخل، لافتًا إلى أن محطات مترو الأنفاق في ايطاليا تؤجر جميع الفرغات للباعة، كما أن الدول المتقدمة حولت جميع محطات المترو إلى مولات تدر ملايين الجنيهات على الدولة.
وأضاف أن هناك حالة من الاستياء بين الركاب، بسبب تردى الخدمة، وانتشار الباعة الجائلين والمتسولين الذين احتلوا عربات المترو بخلاف الزحام الشديد، مؤكدًا أن هيئة المترو تستطيع أن تجنى ملايين الجنيهات شهريا، وتحل أزمة الباعة الجائلين في المترو في آن واحد، موضحا أن المولات الضخمة تؤجر المتر واحد بين الفراغات بالأف شهريا، لبيع البرفانات والمقرمشات والعديد من الأشياء الأخري، ونفس الأمر يمكن أن يفعله المترو، الذى يرتاده أكثر من ثلاثة ملايين زائر يوميا.
وأضاف أن على هيئة المترو، إنشاء العديد من الأكشاك داخل المحطات وتقوم بتأجيرها، للباعة الجائلين في حالة المحطات محدودة المساحة، أما بالمحطات الكبيرة فيتم فتح باب التسجيل أمام مختلف شرائح المستثمرين لمختلف المساحات التجارية المتوفرة في محات خطوط المترو والتي ستمثل خطوة مهمة في طريق تطوير الأعمال، بالإضافة إلى تشجيع الاستثمار المحلي وفق عدد من الإشتراطات ومنها تلبية احتياجات رواد المترو وتحقيق جودة المنتج.
وقال "زين الدين":" لو استغل المحطات وسور المترو في نواحي استثمارية مثل المولات التجارية والكافيهات والإعلانات التجارية، وهو ما بدأ بالفعل في محطة العتبة إضافة إلى محطة هليوبوليس والتي من المقرر إنشاء مول تجاري كبير بها على مساحة فدان وربع".
وأشار البرلماني، في بيان له، إلى أن المولات التجارية تعتبر أحد الحلول يمكن اللجوء إليها بديلة لزيادة الموارد بدلا من رفع سعر التذاكر خاصة أن أغلب من يرتادون المترو هم من محدودى الدخل، لافتًا إلى أن محطات مترو الأنفاق في ايطاليا تؤجر جميع الفرغات للباعة، كما أن الدول المتقدمة حولت جميع محطات المترو إلى مولات تدر ملايين الجنيهات على الدولة.
وأضاف أن هناك حالة من الاستياء بين الركاب، بسبب تردى الخدمة، وانتشار الباعة الجائلين والمتسولين الذين احتلوا عربات المترو بخلاف الزحام الشديد، مؤكدًا أن هيئة المترو تستطيع أن تجنى ملايين الجنيهات شهريا، وتحل أزمة الباعة الجائلين في المترو في آن واحد، موضحا أن المولات الضخمة تؤجر المتر واحد بين الفراغات بالأف شهريا، لبيع البرفانات والمقرمشات والعديد من الأشياء الأخري، ونفس الأمر يمكن أن يفعله المترو، الذى يرتاده أكثر من ثلاثة ملايين زائر يوميا.
وأضاف أن على هيئة المترو، إنشاء العديد من الأكشاك داخل المحطات وتقوم بتأجيرها، للباعة الجائلين في حالة المحطات محدودة المساحة، أما بالمحطات الكبيرة فيتم فتح باب التسجيل أمام مختلف شرائح المستثمرين لمختلف المساحات التجارية المتوفرة في محات خطوط المترو والتي ستمثل خطوة مهمة في طريق تطوير الأعمال، بالإضافة إلى تشجيع الاستثمار المحلي وفق عدد من الإشتراطات ومنها تلبية احتياجات رواد المترو وتحقيق جودة المنتج.
