نظم مركز شباب السعادات، بمحافظة الشرقية، برئاسة هناء قنديل، مساء أمس، نهائي دورة الشهيد النقيب "ياسر عمر عبدالعظيم" لكرة القدم للطلائع، تخليدا لروح لشهيد الواجب الوطني.
حضر الاحتفالية عبدالحليم الحنفي، وكيل مديرية الشباب والرياضة، بمحافظة الشرقية، مندوبا عن الكابتن "وائل الألفي" وكيل وزارة والرياضة بالشرقية، والمهندس فايز أبو خضرة، عضو مجلس النواب عن دائرة بلبيس، وعدد من القيادات الشرطية والشعبية والتنفيذية، وممثلي منطقة الشرقية لكرة القدم.
وأكدت هناء قنديل، رئيس مجلس إدارة شباب السعادات، أن الهدف الرئيسي من الدورة وكافة فعاليات المركز هو غرس الانتماء في عقول النشء، وتعزيز ارتباطهم بمجتمعهم وتأهيلهم نفسيا وذهنيا، ليصبحوا أعضاء صالحين في المجتمع، ولذا قررنا استغلال الفعالية المشار إليها، وإطلاق اسم الشهيد النقيب عمر ياسر عبدالعظيم عليها، تأكيدا للعرفان والحب والتقدير الذي نشعر به تجاه شهدائنا الذين ضحوا بأرواحهم لكي نعيش نحن في أمان.
وأضافت "قنديل"، أنها تنتهز هذه الفرصة من أجل إطلاق مبادرة عنوانها "عظم شهيدك"، يتم من خلالها إطلاق أسماء الشهداء من رجال الجيش والشرطة على كل الفعاليات التي تنفذها مراكز الشباب سواء رياضية أو ثقافية، ليس فقط لتبقى ذكرى هؤلاء العظماء حية بيننا، بما قدموه من أعمال نبيلة تجعلنا نتشرف بإحياء ذكراهم المسجلة بحروف من نور في صفحات تاريخ وطننا العريق، لكن أيضا لتبقى أسماؤهم وتضحياتهم نجوما تتلألأ أمام أعين الطلائع والنشء، يهتدون بهم كقدوة تعزز حب الوطن والانتماء لترابه الغالي في نفوسهم، والتضحية في سبيل أمنه وسلامته، ولتبقى أيضا ذكراهم درعا يقي الشباب من محاولات الاستقطاب والإيقاع بهم في براثن الجريمة والتطرف.
وأكدت هناء قنديل، رئيس مجلس إدارة شباب السعادات، أن الهدف الرئيسي من الدورة وكافة فعاليات المركز هو غرس الانتماء في عقول النشء، وتعزيز ارتباطهم بمجتمعهم وتأهيلهم نفسيا وذهنيا، ليصبحوا أعضاء صالحين في المجتمع، ولذا قررنا استغلال الفعالية المشار إليها، وإطلاق اسم الشهيد النقيب عمر ياسر عبدالعظيم عليها، تأكيدا للعرفان والحب والتقدير الذي نشعر به تجاه شهدائنا الذين ضحوا بأرواحهم لكي نعيش نحن في أمان.
وأضافت "قنديل"، أنها تنتهز هذه الفرصة من أجل إطلاق مبادرة عنوانها "عظم شهيدك"، يتم من خلالها إطلاق أسماء الشهداء من رجال الجيش والشرطة على كل الفعاليات التي تنفذها مراكز الشباب سواء رياضية أو ثقافية، ليس فقط لتبقى ذكرى هؤلاء العظماء حية بيننا، بما قدموه من أعمال نبيلة تجعلنا نتشرف بإحياء ذكراهم المسجلة بحروف من نور في صفحات تاريخ وطننا العريق، لكن أيضا لتبقى أسماؤهم وتضحياتهم نجوما تتلألأ أمام أعين الطلائع والنشء، يهتدون بهم كقدوة تعزز حب الوطن والانتماء لترابه الغالي في نفوسهم، والتضحية في سبيل أمنه وسلامته، ولتبقى أيضا ذكراهم درعا يقي الشباب من محاولات الاستقطاب والإيقاع بهم في براثن الجريمة والتطرف.
