التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المكتب البيضاوي يوم الأربعاء مع مجموعة أشخاص من 17 بلدا، منها الصين وتركيا وكوريا الشمالية وإيران وميانمار، وصفهم البيت الأبيض بأنهم من ضحايا الاضطهاد الديني.
وجعل ترامب حرية العقيدة إحدى ركائز سياسته الخارجية، كما أن هذا الموضوع هو محور مؤتمر وشيك تستضيفه وزارة الخارجية الأمريكية.
وخلال الاجتماع الذي استمر 30 دقيقة وحضره الصحفيون، سأل ترامب المشاركين عن تجاربهم وأنصت إليهم باهتمام.
وتنفي حكومة الصين، التي يخوض معها ترامب حربا تجارية، ارتكاب أي انتهاكات تتعلق بالحريات الدينية وحقوق الإنسان.