التقى الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ميرون بريليانت نائب رئيس غرفة التجارة الأمريكية بواشنطن، ورئيس الشئون الدولية، وعددا من قيادات الغرفة.
تناول اللقاء - وفق بيان صحفي اليوم الثلاثاء - مناقشة سبل إقامة شراكات بين القطاع الخاص في البلدين بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتعظيم الاستفادة من الخبرات الأمريكية في المجال التقني ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال المصريين.
وأكد الدكتور عمرو طلعت، أهمية الدور الذي تقوم به الغرفة في دعم الشراكة بين الشركات المصرية والأمريكية بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وذلك في ظل العلاقات المتميزة التي تربط البلدين على كافة الأصعدة، ونجاح قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري في تدعيم العلاقات الثنائية وتحقيق مبدأ الشراكة البناءة من خلال زيادة تواجد الشركات الامريكية في مصر، الأمر الذي يسهم بشكل كبير في زيادة الاستثمارات وزيادة فرص العمل من أجل دعم النمو الاقتصادي.
شهد اللقاء استعراض الجهود التي بذلتها مصر لرفع كفاءة البنية التحتية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتهيئة البيئة الجاذبة للاستثمار من خلال إجراء عدد من الإصلاحات التشريعية، وتقديم حزمة من الحوافز للمستثمرين.
وتناولت المباحثات، فرص التعاون بين البلدين في مجال زيادة كفاءة الموارد البشرية المتميزة والمحترفة في مجالات التكنولوجيا المختلف، كما بحث الجانبان سبل التعاون في مجال دعم الابتكار وريادة الأعمال في إطار المبادرات التي تنفذها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى مناقشة آليات التعاون في مجال التحول الرقمي.
وأكدت قيادات الغرفة، نجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري، ومدى تفاءل قيادة الغرفة بما حققته مصر من إنجازات.
وأوضحت أن زيارة نائب رئيس الغرفة التجارية الأمريكية لمصر تعد تأكيدا على ذلك، كما تأتي الزيارة كمتابعة لنتائج الاجتماعات الناجحة التي أجراها الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال زيارته الأخيرة لواشنطن هذا العام، وتهدف لعرض خريطة الطريق فيما يتعلق ببرنامج الغرفة لتعظيم الفرص الاستثمارية ودعم تواجد مجتمع الأعمال الأمريكي بمصر، وسعيًا منها لتوطيد العلاقات الثنائية بين البلدين، وبما يتوافق مع خطط الدولة الحالية.
تناول اللقاء - وفق بيان صحفي اليوم الثلاثاء - مناقشة سبل إقامة شراكات بين القطاع الخاص في البلدين بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتعظيم الاستفادة من الخبرات الأمريكية في المجال التقني ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال المصريين.
وأكد الدكتور عمرو طلعت، أهمية الدور الذي تقوم به الغرفة في دعم الشراكة بين الشركات المصرية والأمريكية بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وذلك في ظل العلاقات المتميزة التي تربط البلدين على كافة الأصعدة، ونجاح قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري في تدعيم العلاقات الثنائية وتحقيق مبدأ الشراكة البناءة من خلال زيادة تواجد الشركات الامريكية في مصر، الأمر الذي يسهم بشكل كبير في زيادة الاستثمارات وزيادة فرص العمل من أجل دعم النمو الاقتصادي.
شهد اللقاء استعراض الجهود التي بذلتها مصر لرفع كفاءة البنية التحتية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتهيئة البيئة الجاذبة للاستثمار من خلال إجراء عدد من الإصلاحات التشريعية، وتقديم حزمة من الحوافز للمستثمرين.
وتناولت المباحثات، فرص التعاون بين البلدين في مجال زيادة كفاءة الموارد البشرية المتميزة والمحترفة في مجالات التكنولوجيا المختلف، كما بحث الجانبان سبل التعاون في مجال دعم الابتكار وريادة الأعمال في إطار المبادرات التي تنفذها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالإضافة إلى مناقشة آليات التعاون في مجال التحول الرقمي.
وأكدت قيادات الغرفة، نجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري، ومدى تفاءل قيادة الغرفة بما حققته مصر من إنجازات.
وأوضحت أن زيارة نائب رئيس الغرفة التجارية الأمريكية لمصر تعد تأكيدا على ذلك، كما تأتي الزيارة كمتابعة لنتائج الاجتماعات الناجحة التي أجراها الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال زيارته الأخيرة لواشنطن هذا العام، وتهدف لعرض خريطة الطريق فيما يتعلق ببرنامج الغرفة لتعظيم الفرص الاستثمارية ودعم تواجد مجتمع الأعمال الأمريكي بمصر، وسعيًا منها لتوطيد العلاقات الثنائية بين البلدين، وبما يتوافق مع خطط الدولة الحالية.
