قال الرئيس الأول لكازاخستان نور سلطان نزارباييف، إن قراره التنحي عن الحكم كان صائبا، وأنه قراره حظى باعتراف عالمي.
وأضاف نزارباييف - في تصريح صحفي عقب الادلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية المبكرة بمركز الاقتراع "قصر أطفال المدارس" في العاصمة الكازاخية - إن "الأمة تصوت في انتخابات اليوم من أجل مستقبلها ومصيرها.. فهي انتخابات خاصة.. لقد تنحيت عن منصب الرئيس وسلمت السلطة إلى ممثل آخر بطريقة دستورية".
وتابع: "قمنا خلال هذه السنوات ببناء بلادنا وأصبحت معروفة للعالم، لقد بنينا اقتصادنا وحصلنا على اعتراف عالمي"، مقدما التهنئة للشعب الكازاخي على هذا "الحدث التاريخي"، متمنيا لبلاده الخير والازدهار.
يذكر أن نزارباييف أعلن - بشكل مفاجئ - عن استقالته في 19 مارس الماضي، ثم انتقلت صلاحيات رئيس الجمهورية إلى قاسم-جومارت توقاييف، رئيس مجلس الشيوخ لبرلمان كازاخستان في 20 مارس الماضي، الذي أعلن عن إجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة.
وكانت مراكز الاقتراع في كازاخستان وعددها 9 آلاف و986 مركزا قد فتحت أبوابها - صباح اليوم - أمام 11 مليونا و814 ألف ناخب يحق لهم التصويت في الانتخابات الرئاسية المبكرة التي يتنافس فيها سبعة مرشحين من بينهم امرأة واحدة.
وأضاف نزارباييف - في تصريح صحفي عقب الادلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية المبكرة بمركز الاقتراع "قصر أطفال المدارس" في العاصمة الكازاخية - إن "الأمة تصوت في انتخابات اليوم من أجل مستقبلها ومصيرها.. فهي انتخابات خاصة.. لقد تنحيت عن منصب الرئيس وسلمت السلطة إلى ممثل آخر بطريقة دستورية".
وتابع: "قمنا خلال هذه السنوات ببناء بلادنا وأصبحت معروفة للعالم، لقد بنينا اقتصادنا وحصلنا على اعتراف عالمي"، مقدما التهنئة للشعب الكازاخي على هذا "الحدث التاريخي"، متمنيا لبلاده الخير والازدهار.
يذكر أن نزارباييف أعلن - بشكل مفاجئ - عن استقالته في 19 مارس الماضي، ثم انتقلت صلاحيات رئيس الجمهورية إلى قاسم-جومارت توقاييف، رئيس مجلس الشيوخ لبرلمان كازاخستان في 20 مارس الماضي، الذي أعلن عن إجراء الانتخابات الرئاسية المبكرة.
وكانت مراكز الاقتراع في كازاخستان وعددها 9 آلاف و986 مركزا قد فتحت أبوابها - صباح اليوم - أمام 11 مليونا و814 ألف ناخب يحق لهم التصويت في الانتخابات الرئاسية المبكرة التي يتنافس فيها سبعة مرشحين من بينهم امرأة واحدة.
