تقدم الدكتور محمد فؤاد، عضو لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وسامح شكري وزير الخارجية، بشأن عدم تطوير النظام الإلكتروني لجوازات السفر بمصر.
وقال "فؤاد"، في بيان له اليوم، إن هناك عددا من المشكلات في أنظمة التأشيرات والجوازات المصرية، مشيرا إلى أن من أبرز هذه المشكلات عدم تطوير النظام الإلكتروني الخاص بالكشف على جوازات السفر، إذ لا يستطيع أن يكشف انتهاءها مما يتيح في بعض الأحيان القدرة على الخروج من البلاد بعد انتهاء صلاحية الجواز، ويترتب على ذلك ترحيل بعض المسافرين فور وصولهم جهة سفرهم.
وأضاف "فؤاد" أن من بين تلك المشكلات، عدم تطبيق نظام بصمة العين حتى الآن رغم كونها أصبحت أمرا أساسيا في العديد من الدول، كما أن تطبيق هذا النظام من شأنه الحد من عمليات دخول وخروج الخارجين على القانون والمخالفين إلى البلاد.
وأكد "فؤاد" أن عدم تفعيل البوابات الإلكترونية حتى الآن، أسفر عن وجود العديد من الشكاوى من المستثمرين، بشأن تأشيرة الإقامة بمصر، والتي تطبع باللغة العربية فقط، مما يتسبب في حدوث أزمة بعدد من مطارات الدول التي لا يجيد موظفوها التعامل باللغة العربية، موضحا أن ذلك يستوجب أن تحمل التأشيرة اللغتين، تيسيرا على الدول الأخرى، في معرفة مواعيد وقانونية دخول وخروج المستثمر من وإلى جمهورية مصر العربية.
وتابع "فؤاد": أنه لا يعتد في العديد من المطارات بالتأشيرة ذات اللغة العربية إلا بعد إجراءات معقدة، مما يستوجب ضرورة اتخاذ إجراءات، للتيسير على المسافرين.
وطالب "فؤاد" بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، واتخاذ ما يلزم من إجراءات حياله.
وقال "فؤاد"، في بيان له اليوم، إن هناك عددا من المشكلات في أنظمة التأشيرات والجوازات المصرية، مشيرا إلى أن من أبرز هذه المشكلات عدم تطوير النظام الإلكتروني الخاص بالكشف على جوازات السفر، إذ لا يستطيع أن يكشف انتهاءها مما يتيح في بعض الأحيان القدرة على الخروج من البلاد بعد انتهاء صلاحية الجواز، ويترتب على ذلك ترحيل بعض المسافرين فور وصولهم جهة سفرهم.
وأضاف "فؤاد" أن من بين تلك المشكلات، عدم تطبيق نظام بصمة العين حتى الآن رغم كونها أصبحت أمرا أساسيا في العديد من الدول، كما أن تطبيق هذا النظام من شأنه الحد من عمليات دخول وخروج الخارجين على القانون والمخالفين إلى البلاد.
وأكد "فؤاد" أن عدم تفعيل البوابات الإلكترونية حتى الآن، أسفر عن وجود العديد من الشكاوى من المستثمرين، بشأن تأشيرة الإقامة بمصر، والتي تطبع باللغة العربية فقط، مما يتسبب في حدوث أزمة بعدد من مطارات الدول التي لا يجيد موظفوها التعامل باللغة العربية، موضحا أن ذلك يستوجب أن تحمل التأشيرة اللغتين، تيسيرا على الدول الأخرى، في معرفة مواعيد وقانونية دخول وخروج المستثمر من وإلى جمهورية مصر العربية.
وتابع "فؤاد": أنه لا يعتد في العديد من المطارات بالتأشيرة ذات اللغة العربية إلا بعد إجراءات معقدة، مما يستوجب ضرورة اتخاذ إجراءات، للتيسير على المسافرين.
وطالب "فؤاد" بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، واتخاذ ما يلزم من إجراءات حياله.
