أكد اللواء أحمد سليمان خليل، عضو مجلس النواب، أن مجلس النواب سيكون له وقفة مع مروجي الشائعات والآكاذيب على مواقع التواصل الاجتماعي، ولدينا من الأدوات والآليات الكفيلة لردع أهل الشر الذي يوظفون مواقع التواصل الاجتماعي لخدمة مخططاتهم التأمرية.
وقال اللواء أحمد سليمان، في بيان له اليوم الخميس، إن نشر الإشاعات وترويج الأخبار الكاذبة، بمثابة صناعة، تزدهر أوقات الأزمات والمراحل الحرجة والانتقالية، وأزمنة التحول السياسي والاجتماعي، حيث لا يكون نشر معلومات مغلوطة من قبيل المصادفة، بل ثمة جهات تتعمد ترويج الأخبار التي تثير القلاقل والبلبلة، فتزييف الحقائق وتأويل الكلمات ليسا عملية جديدة بل يستخدمان كحرب نفسية وأداة لتحقيق أغراض سياسية عادة.
وأوضح سليمان، أن هناك أهدافا خبيثة وقذرة من وراء هذه المخططات، كنشر اليأس والإحباط بين أفراده وإحداث الوقيعة بينهم وبين أجهزة ومؤسسات الدولة الوطنية، وبث مناخ من عدم الثقة بين الشعب والحكومة من جانب وبين الشعب والرئيس من جانب آخر، وهذا هو الهدف الذى تسعى إليه عناصر قوى الشر ومن يمولهم ويدعمها عبر ما يسمى الآن بـ"حروب الجيل الرابع".
وأنوه اللواء أحمد سليمان، عضو مجلس النواب، أن حروب الجيل الرابع، تعد أخطر وأشرس أنواع الحروب فى السنوات الأخيرة، فالمعارك العسكرية بالسلاح يمكن مواجهتها فى أرض المعركة، لكن حرب الشائعات هى أعقد الحروب التى يمكن التصدى لها، لأنها تستهدف العقل والوعى وبنية المجتمع الفكرية وسلامته النفسية، والسلاح المجرد وحده لا يستطيع مواجهتها.
وقال اللواء أحمد سليمان، في بيان له اليوم الخميس، إن نشر الإشاعات وترويج الأخبار الكاذبة، بمثابة صناعة، تزدهر أوقات الأزمات والمراحل الحرجة والانتقالية، وأزمنة التحول السياسي والاجتماعي، حيث لا يكون نشر معلومات مغلوطة من قبيل المصادفة، بل ثمة جهات تتعمد ترويج الأخبار التي تثير القلاقل والبلبلة، فتزييف الحقائق وتأويل الكلمات ليسا عملية جديدة بل يستخدمان كحرب نفسية وأداة لتحقيق أغراض سياسية عادة.
وأوضح سليمان، أن هناك أهدافا خبيثة وقذرة من وراء هذه المخططات، كنشر اليأس والإحباط بين أفراده وإحداث الوقيعة بينهم وبين أجهزة ومؤسسات الدولة الوطنية، وبث مناخ من عدم الثقة بين الشعب والحكومة من جانب وبين الشعب والرئيس من جانب آخر، وهذا هو الهدف الذى تسعى إليه عناصر قوى الشر ومن يمولهم ويدعمها عبر ما يسمى الآن بـ"حروب الجيل الرابع".
وأنوه اللواء أحمد سليمان، عضو مجلس النواب، أن حروب الجيل الرابع، تعد أخطر وأشرس أنواع الحروب فى السنوات الأخيرة، فالمعارك العسكرية بالسلاح يمكن مواجهتها فى أرض المعركة، لكن حرب الشائعات هى أعقد الحروب التى يمكن التصدى لها، لأنها تستهدف العقل والوعى وبنية المجتمع الفكرية وسلامته النفسية، والسلاح المجرد وحده لا يستطيع مواجهتها.
