رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة لايت

أقوى 10 سيدات أعمال وسياسة في العالم

أبيجيل جونسون
أبيجيل جونسون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
«بالقدم على المهد وبالمغزل فى اليد، تجعل المرأة البيت جميلا والعالم سعيدا»، هذه المقولة الإسبانية تنطبق على السيدات فى العالم، خاصة أن المرأة فى العصر الحديث، أصبحت ذات سلطة وقوة واحتلت مراكز ذات نفوذ وسلطة ومراكز سياسية مؤثرة فى العالم، وتؤثر فى قرارات وسياسات وعلاقات دول كبرى، وفى نهاية كل عام يصدر تصنيف للمجلات والمراكز الكبرى فى العالم عن النساء اللاتى يتصدرن عملهن فى مجالات مختلفة، واحتلت المرأة مراكز أولى فى أقوى سيدة فى العالم، تبرزها «البوابة» وفقا لمجلة «فوربس» العالمية عن عام 2018، تحت عنوان «امرأة حديدية» تصنع تقدم بلادها الآن.
1- أبيجيل جونسون
رئيس مجلس الإدارة لشركة «فيديليتى» للاستثمار، من مواليد بوسطن ١٩ ديسمبر ١٩٦١ وهى سيدة أعمال أمريكية، رئيسة شركة «فيديليتى» للاستثمارات، وتعد الشخص الأغنى رقم ٢٢ فى الولايات المتحدة، وفقا لمجلة «فوربيس»، وأغنى شخص فى ولاية ماساشوستس الأمريكية، واحتلت المرتبة رقم ٤٨ بين أغنياء العالم بثروة بلغت ١١.٣ مليار دولار أمريكى فى سبتمبر ٢٠١٠.

2- أنجيلا ميركل
سياسية ألمانية تشغل حاليًا منصب المستشارة الألمانية، وكانت زعيمة حزب الاتحاد الديمقراطى المسيحى (CDU) مدة ١٨ سنة حتى ٢٠١٨، وتم وصف ميركل على نطاق واسع بحاكم الأمر الواقع لزعامة الاتحاد الأوروبي، وسميت مرتين ثانى أقوى شخص فى العالم بواسطة مجلة «فوربس»، وهو أعلى تصنيف من أى وقت مضى حققته امرأة، وسميت ميركل من قبل مجلة «التايم» شخصية العام.

3- آنا بوتين
آنا باتريسيا بوتين سانز دى سوتيوال أوشيا، وتعرف اختصارًا آنا بوتين، وهى مصرفية إسبانية، فى 10 سبتمبر 2014، أصبحت الرئيسة التنفيذية لمجموعة سانتاندير.
وفى عام ٢٠٠٥، صنفت بوتين فى المركز الـ٩٩ كأقوى امرأة فى العالم من طرف مجلة «فوربس»، وسنة ٢٠٠٩، صنفت فى المركز ٤٥، وفى فبراير ٢٠١٣، صنفت ثالث أقوى امرأة فى المملكة المتحدة من طرف راديو «بى بى سى ٤».

4- تيريزا ماى 
سياسية بريطانية تشغل منصب رئيسة الوزراء منذ ١٣ يوليو ٢٠١٦، خلفًا لديفيد كاميرون، وهى ثانى امرأة تتولى رئاسة الوزراء فى تاريخ بريطانيا بعد مارجريت تاتشر، وثالث سياسى بريطانى يتولى المنصب دون انتخابات رسمية، فقد أصبحت المرشحة الوحيدة إثر انسحاب منافستها وزيرة أندريا ليدسوم من السباق على زعامة حزب المحافظين، ولدت فى إيستبورن، وتولت سابقًا منصب وزيرة الداخلية. 

5- جينى رومتى 
مسئولة تنفيذية أمريكية، تشغل جينى حاليًا منصب الرئيس والمدير التنفيذى لشركة «أى بى إم» منذ يناير ٢٠١٢، وتعد أول امرأة تتقلد هذا المنصب، وفى وقت سابق، شغلت مارى مناصب عدة، منها: منصب نائب أول للرئيس صنفتها مجلة «فورتشن» كأكثر النساء تأثيرًا فى مجال الأعمال لثمانى سنوات متتالية، فى المرتبة الأولى عام ٢٠١٢، بالإضافة إلى ذلك، صنفتها مجلة «فوربس» ضمن أكثر مائة سيدة تأثيرًا فى عام ٢٠١٤.

6- سوزان وجسيكى 
سيدة أعمال أمريكية، وتشغل منصب المدير التنفيذى لشركة «يوتيوب»، وشقيقتها، آن وجسيكي، كانت متزوجة من أحد مؤسسى «جوجل» المدعو سيرجى برين، وصنفت وجسيكى ضمن قائمة مجلة «فوربس» كأكثر النساء تأثيرًا فى العالم عام ٢٠١١، وأطلق عليها «الشخص الأكثر أهمية فى عالم الإعلانات»، وفى عام ٢٠١٢، جاءت وجسيكى الـ٢٥ فى تصنيف مجلة «فوربس»، ورقم ٣٠ عام ٢٠١٣.

7- كريستين لاجارد
مديرة عام لصندوق النقد الدولى منذ ٥ يوليو ٢٠١١، وعينت سابقًا كوزيرة المالية والشئون الاقتصادية والصناعية فى فرنسا من قبل الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى فى يونيو ٢٠٠٧، كما شغلت سابقًا منصب وزيرة الزراعة والصيد، وكوزيرة للتجارة فى حكومة دومينيك دو فيلبان، وتعتبر لاجارد أول امرأة تترأس صندوق النقد الدولي.

8- مارلين هيوسون 
رئيسة مجلس إدارة شركة «لوكهيد مارتن»، المنتجة للطائرات «أف ١٦» العسكرية، شغلت مارلين سابقًا مجموعة متنوعة من المناصب التنفيذية المسئولة بشكل متزايد مع المؤسسة، بما فى ذلك الرئيس والمدير التنفيذى للعمليات ونائب الرئيس التنفيذى لمنطقة الأعمال الإلكترونية فى «لوكهيد مارتن».

9- مارى بارا 
المدير التنفيذى لشركة «جنرال موتورز»، منذ ١٥ يناير، ٢٠١٤. تعد مارى أول امرأة تتقلد منصب المدير التنفيذى لكبرى شركات صناعة السيارات العالمية، فى ١٠ ديسمبر عام ٢٠١٣، أعلنت شركة «جنرال موتورز» عن رئيسها التنفيذى الجديد، مارى بار خلفًا لدان أكيرسون، تقلدت عدة مناصب قبل هذا المنصب من بينها نائب الرئيس التنفيذى لقسم تطوير المنتجات العالمية، وسلسلة التوريدات والشراء بالشركة ذاتها.

10- ميليندا جيتس 
مديرة سابقة لعدة منتجات من مايكروسوفت، من بينها مايكروسوفت أوفيس ببلشر ومايكروسوفت بوب، وفى ١٩٩٤ وزوجة بيل جيتس رئيس مايكروسوفت. ومشاركة فى تأسيس مؤسسة «بيل ومليندا جيتس»، وفى ديسمبر ٢٠٠٥، تم اختيارها وزوجها والموسيقار بونو كشخصيات العام من قبل مجلة «تايم».