أكد المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، محمد حاجي الخوري، أن تصدر جواز السفر الإماراتي المركز الأول عالميًا، هو إنجاز عظيم يعكس مدى نجاح الدبلوماسية الإماراتية، خلال الفترة الماضية في تنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة، وعلى رأسها رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، الداعية إلى الانفتاح على جميع دول العالم.
وأضاف الخوري، في تصريح له: "يأتي هذا النجاح نتاجًا لجهود الدبلوماسية الإماراتية في إقامة علاقات وشراكات استراتيجية سياسية واقتصادية وتجارية وثقافية وعلمية وتربوية وصحية، ما يسهم في تعزيز مكانة الدولة في المجتمع الدولي، وإن تزامن هذا الإنجاز مع احتفالات دولة الإمارات باليوم الوطني الـ47، يضاعف فرحتنا لنعيش العيد عيدين، وهو تجسيد حقيقي لشعار الاحتفال هذا العام "هذا زايد.. هذه الإمارات"، فهو فعلًا ما أراده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وغرس بذور تحقيقه ليتابع أبناؤه المسيرة، ونقول للعالم هذه هي الإمارات وطن الإنجازات التي نفاخر بها الأمم.
وقال إن هذا الإنجاز الذي حققته دولة الإمارات، يأتي تماشيًا مع رؤية "الإمارات 2021" التي تهدف لأن تكون الدولة ضمن أفضل دول العالم بحلول اليوبيل الذهبي للاتحاد.
وأوضح أن تحقيق دولة الإمارات لهذه المكانة لم يأت من فراغ، وإنما جاء ثمرة جهود مشهودة وإنجازات تنموية واقتصادية كبيرة، ويعكس أبعادًا استراتيجية سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية، وله دلالات مهمة تؤكد مكانة الإمارات والاحترام الدولي والعالمي الذي تحظى به، حتى أصبحت مثالًا يحتذى به، ويُشار إلى إنجازاتها بالبنان.
وأشار المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، إلى أن حصول جواز السفر الإماراتي على المركز الأول عالميًا، هو أحد أهم الإنجازات التي حققتها الدبلوماسية الإماراتية بقيادة وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على سعادة المواطن من خلال تسهيل تنقله وسفره إلى أكبر عدد ممكن من الدول حول العالم، حيث يتيح جواز السفر الإماراتي لحامله زيارة 167 دولة حول العالم من دون تأشيرة مسبقة، متمنيًا لدولة الإمارات تحقيق المزيد من الإنجازات، وأن تبقى واحة الأمن والأمان والازدهار.
وأضاف الخوري، في تصريح له: "يأتي هذا النجاح نتاجًا لجهود الدبلوماسية الإماراتية في إقامة علاقات وشراكات استراتيجية سياسية واقتصادية وتجارية وثقافية وعلمية وتربوية وصحية، ما يسهم في تعزيز مكانة الدولة في المجتمع الدولي، وإن تزامن هذا الإنجاز مع احتفالات دولة الإمارات باليوم الوطني الـ47، يضاعف فرحتنا لنعيش العيد عيدين، وهو تجسيد حقيقي لشعار الاحتفال هذا العام "هذا زايد.. هذه الإمارات"، فهو فعلًا ما أراده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وغرس بذور تحقيقه ليتابع أبناؤه المسيرة، ونقول للعالم هذه هي الإمارات وطن الإنجازات التي نفاخر بها الأمم.
وقال إن هذا الإنجاز الذي حققته دولة الإمارات، يأتي تماشيًا مع رؤية "الإمارات 2021" التي تهدف لأن تكون الدولة ضمن أفضل دول العالم بحلول اليوبيل الذهبي للاتحاد.
وأوضح أن تحقيق دولة الإمارات لهذه المكانة لم يأت من فراغ، وإنما جاء ثمرة جهود مشهودة وإنجازات تنموية واقتصادية كبيرة، ويعكس أبعادًا استراتيجية سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية، وله دلالات مهمة تؤكد مكانة الإمارات والاحترام الدولي والعالمي الذي تحظى به، حتى أصبحت مثالًا يحتذى به، ويُشار إلى إنجازاتها بالبنان.
وأشار المدير العام لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، إلى أن حصول جواز السفر الإماراتي على المركز الأول عالميًا، هو أحد أهم الإنجازات التي حققتها الدبلوماسية الإماراتية بقيادة وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على سعادة المواطن من خلال تسهيل تنقله وسفره إلى أكبر عدد ممكن من الدول حول العالم، حيث يتيح جواز السفر الإماراتي لحامله زيارة 167 دولة حول العالم من دون تأشيرة مسبقة، متمنيًا لدولة الإمارات تحقيق المزيد من الإنجازات، وأن تبقى واحة الأمن والأمان والازدهار.
