أكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح الإماراتي، أن قمة "أقدر العالمية 2018" دليل على سعي دولة الإمارات الدائم والمستمر لتحقيق التنمية البشرية المستدامة وتعزيز مبادئ السلام والتسامح والاستقرار، التي أرسى قواعدها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والتي جعلت من دولة الإمارات نموذجا عالميا.
جاء ذلك في الكلمة الافتتاحية للدورة الثانية من قمة "أقدر العالمية"، والتي انطلقت الاثنين في أبو ظبي، وتستمر حتى الأربعاء، تحت عنوان "تمكين الإنسان في استقرار المجتمعات: التنمية المستدامة"، بمركز أبو ظبي الوطني للمعارض "أدنيك".
وقال آل نهيان: "يسعى قادة دولة الإمارات لترسيخ قيم التسامح والأمان وبناء مجتمع يتسم بالتنمية الاقتصادية الناجحة، فالإمارات حريصة كل الحرص على تأصيل الهوية الوطنية لتعزيز قيم التسامح والمبادئ الإنسانية النبيلة".
وأضاف: "أصبح مجتمع الإمارات مجتمعا متسامحا متشبثا بوطنيته ومتطلعا لمستقبل واعد، وجاءت قمة أقدر العالمية لتركز على عدد من القضايا المهمة التي تمس جوانب الحياة في المجتمع العالمي".
وتابع وزير التسامح الإماراتى: "من حسن الحظ أن تنعقد هذه القمة في ظل الاحتفال بعام زايد، إذ يُعَدُّ المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حكيم العرب، وكانت لديه رؤية واضحة لمستقبل الإمارات، تنبع من انتمائه الوطني".
ودعا إلى ضرورة التواصل الإيجابي مع الشباب لتمكينهم ومواجهة التحديات وسد الفجوات العالمية في مختلف المجالات من تعليم وصحة ومكانة المرأة ونبذ العنف، فهم قادة الغد لتطوير المجتمع وبناء المستقبل.
جاء ذلك في الكلمة الافتتاحية للدورة الثانية من قمة "أقدر العالمية"، والتي انطلقت الاثنين في أبو ظبي، وتستمر حتى الأربعاء، تحت عنوان "تمكين الإنسان في استقرار المجتمعات: التنمية المستدامة"، بمركز أبو ظبي الوطني للمعارض "أدنيك".
وقال آل نهيان: "يسعى قادة دولة الإمارات لترسيخ قيم التسامح والأمان وبناء مجتمع يتسم بالتنمية الاقتصادية الناجحة، فالإمارات حريصة كل الحرص على تأصيل الهوية الوطنية لتعزيز قيم التسامح والمبادئ الإنسانية النبيلة".
وأضاف: "أصبح مجتمع الإمارات مجتمعا متسامحا متشبثا بوطنيته ومتطلعا لمستقبل واعد، وجاءت قمة أقدر العالمية لتركز على عدد من القضايا المهمة التي تمس جوانب الحياة في المجتمع العالمي".
وتابع وزير التسامح الإماراتى: "من حسن الحظ أن تنعقد هذه القمة في ظل الاحتفال بعام زايد، إذ يُعَدُّ المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حكيم العرب، وكانت لديه رؤية واضحة لمستقبل الإمارات، تنبع من انتمائه الوطني".
ودعا إلى ضرورة التواصل الإيجابي مع الشباب لتمكينهم ومواجهة التحديات وسد الفجوات العالمية في مختلف المجالات من تعليم وصحة ومكانة المرأة ونبذ العنف، فهم قادة الغد لتطوير المجتمع وبناء المستقبل.
