قال الرائد محمود عصام الكومي، إن القبض على الإرهابي هشام عشماوي يعتبر ضربة كبرى للإرهابيين في مصر وليبيا والمنطقة.
مضيفا في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": أنا كنت مستني خبر القبض على الإرهابي منذ تنفيذ القوات المسلحة المصرية متمثلة في سلاح الطيران ضربات جوية على مدينة درنة معقل الإرهابيين في لييبيا عقب حادث ذبح 21 مواطنا قبطيا مصريا.
وتابع الكومي: الحمد الله إن ربنا أثلج صدور كل مصاب أو أسرة شهيد بالقوات المسلحة والشرطة بالقبض على الإرهابي ومنهم شهداء الكتيبة 101 والواحات وكل شهيد وهو كنز معلوماتي ثمين للغاية وسيتبعه سقوط كل الإرهابيين المتواجدين على الأراضي المصرية ومنطقة سيناء.
وأشار الكومي، إلى أن مردود ذلك على الأرض سيكون له نتائج إيجابية للغاية في القضاء على الفئران الإرهابيين بعد خسارتهم الكبيرة ولا يوجد من يعوض ذلك.
واختتم الكومي، تصريحاته مطالبا جموع الشعب المصري، بالدعم النفسي والمعنوي للقوات المسلحة والشرطة، لأن مصر صامدة بفضل تضحياتهما.
وأكد الكومي، أن القيادة السياسية وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسي قادرة على مواجهة التحديات الداخلية والمؤامرات الخارجية والتغلب عليها، معربًا عن ثقته في قدرتها على العبور بمصر إلى بر الأمان وأن الحرب على الإرهاب مقدسة وأقسم رجال الشرطة والجيش على الدفاع عن ترابها حتى لو كان الثمن حياتهم، مشيرا إلى أن العمل بالشرطة والجيش رسالة وليس وظيفة.
وكان الضابط محمود الكومي قد أصيب في 2016 فى مأمورية بالعريش أثناء مواجهة واشتراكه فى حملة تمشيط على أحد الطرق المؤدية للمطار جنوب مدينة العريش، حيث وقع تفجير إرهابى تسبب فى حدوث بتر كلى فى ساقيه وانفجار فى مقلة العين اليمنى وشظايا بالعين اليسرى.
مضيفا في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": أنا كنت مستني خبر القبض على الإرهابي منذ تنفيذ القوات المسلحة المصرية متمثلة في سلاح الطيران ضربات جوية على مدينة درنة معقل الإرهابيين في لييبيا عقب حادث ذبح 21 مواطنا قبطيا مصريا.
وتابع الكومي: الحمد الله إن ربنا أثلج صدور كل مصاب أو أسرة شهيد بالقوات المسلحة والشرطة بالقبض على الإرهابي ومنهم شهداء الكتيبة 101 والواحات وكل شهيد وهو كنز معلوماتي ثمين للغاية وسيتبعه سقوط كل الإرهابيين المتواجدين على الأراضي المصرية ومنطقة سيناء.
وأشار الكومي، إلى أن مردود ذلك على الأرض سيكون له نتائج إيجابية للغاية في القضاء على الفئران الإرهابيين بعد خسارتهم الكبيرة ولا يوجد من يعوض ذلك.
واختتم الكومي، تصريحاته مطالبا جموع الشعب المصري، بالدعم النفسي والمعنوي للقوات المسلحة والشرطة، لأن مصر صامدة بفضل تضحياتهما.
وأكد الكومي، أن القيادة السياسية وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسي قادرة على مواجهة التحديات الداخلية والمؤامرات الخارجية والتغلب عليها، معربًا عن ثقته في قدرتها على العبور بمصر إلى بر الأمان وأن الحرب على الإرهاب مقدسة وأقسم رجال الشرطة والجيش على الدفاع عن ترابها حتى لو كان الثمن حياتهم، مشيرا إلى أن العمل بالشرطة والجيش رسالة وليس وظيفة.
وكان الضابط محمود الكومي قد أصيب في 2016 فى مأمورية بالعريش أثناء مواجهة واشتراكه فى حملة تمشيط على أحد الطرق المؤدية للمطار جنوب مدينة العريش، حيث وقع تفجير إرهابى تسبب فى حدوث بتر كلى فى ساقيه وانفجار فى مقلة العين اليمنى وشظايا بالعين اليسرى.
