تحدث الناقد مشير عبد الله عن رؤيته لكتاب "الهجرة.. الرق.. الحرية والبحث عن الهوية في أفلام دول غرب أفريقيا" حيث قال إن الأفلام التي استعان بها الناقد السينمائي فاروق عبدالخالق تستعرض السينما عندما بدأها الافارقة عام 1955 وأصبح للمخرحين الأفارقة رؤية لعرض وجهات نظرهم وبدأت تتكون لديهم وجهات نظر في السينما رغم قلة الإنتاج والتمويل.
واضاف مشير خلال الندوة المقامة علي هامش فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الاقصر للسينما الافريقية: "رغم إنتاج افلام طبفا لتوجهات الاحتلال الفرنسي، ولكن عندما تعرفنا على أساتذة السينما في دول غرب أفريقيا، عرفنا أن هناك أفلام جيدة استطاعت أن تكتشف القارة الأفريقية لتتحدث عن تاريخها وثقافتها وعرفها العالم".
واستشهد كتاب " الهجرة.. الرق..الحرية والبحث عن الهوية في أفلام دول غرب أفريقيا" للكاتب الناقد فاروق عبدالخالق، ببعض الأفلام الأفريقية التي تسرد الثقافة الأفريقية، مثل فيلم "شفيقة ومتولي" و"المدينة" ليسري نصر الله، وفيلم" البر التاني" للمخرج علي ادريس.
واضاف مشير خلال الندوة المقامة علي هامش فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الاقصر للسينما الافريقية: "رغم إنتاج افلام طبفا لتوجهات الاحتلال الفرنسي، ولكن عندما تعرفنا على أساتذة السينما في دول غرب أفريقيا، عرفنا أن هناك أفلام جيدة استطاعت أن تكتشف القارة الأفريقية لتتحدث عن تاريخها وثقافتها وعرفها العالم".
واستشهد كتاب " الهجرة.. الرق..الحرية والبحث عن الهوية في أفلام دول غرب أفريقيا" للكاتب الناقد فاروق عبدالخالق، ببعض الأفلام الأفريقية التي تسرد الثقافة الأفريقية، مثل فيلم "شفيقة ومتولي" و"المدينة" ليسري نصر الله، وفيلم" البر التاني" للمخرج علي ادريس.