كشفت مصادر صحفية عديدة عن أن العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، سيزور العاصمة الروسية، موسكو خلال شهر يوليو المقبل.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر دبلوماسية سعودية قولها إن زيارة العاهل السعودي ستستغرق يومين.
وتعد تلك الزيارة هي الأولى من نوعها للملك سلمان، منذ توليه مقاليد الحكم في 23 يناير
2015، وتأتي بعد ساعات من تعيين ابنه، الأمير محمد بن سلمان، وليا للعهد.
وقالت مصادر دبلوماسية للوكالة الألمانية إن الملك سلمان سيبحث مع الرئيس بوتين خلال الزيارة، التي ينتظر أن يرافقه خلالها عدد من كبار المسؤولين السعوديين، مجموعة من الملفات السياسية في مقدمتها الوضع في سوريا واليمن والعراق وتطورات القضية الفلسطينية ومكافحة الإرهاب، ومدى التزام الحكومة الإيرانية بالاتفاق الدولي حول ملفها النووي.
كما ستتضمن الزيارة بحث إمكانية تزويد الرياض باحتياجاتها من الأسلحة الروسية، ومناقشة ملف التعاون النفطي والاقتصادي وتشجيع الاستثمار بين البلدين، إلا أن المصادر رفضت التعليق حول إمكانية أن تطلب السعودية تزويدها بأنظمة صواريخ (إس- 400) الروسية المتطورة للدفاع الجوي.
وكشفت مصادر نفطية سعودية للوكالة الألمانية أن القيادة السعودية والروسية "عازمتان على استمرار الجهود للحفاظ على التوازن للسوق النفطية العالمية، من أجل تحقيق مزيد من الاستقرار".
وأعلنت المصادر عن وجود مساع سعودية روسية مشتركة، لخفض المخزونات النفطية العالمية إلى متوسط خمسة أعوام مقبلة.
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر دبلوماسية سعودية قولها إن زيارة العاهل السعودي ستستغرق يومين.
وتعد تلك الزيارة هي الأولى من نوعها للملك سلمان، منذ توليه مقاليد الحكم في 23 يناير
2015، وتأتي بعد ساعات من تعيين ابنه، الأمير محمد بن سلمان، وليا للعهد.
وقالت مصادر دبلوماسية للوكالة الألمانية إن الملك سلمان سيبحث مع الرئيس بوتين خلال الزيارة، التي ينتظر أن يرافقه خلالها عدد من كبار المسؤولين السعوديين، مجموعة من الملفات السياسية في مقدمتها الوضع في سوريا واليمن والعراق وتطورات القضية الفلسطينية ومكافحة الإرهاب، ومدى التزام الحكومة الإيرانية بالاتفاق الدولي حول ملفها النووي.
كما ستتضمن الزيارة بحث إمكانية تزويد الرياض باحتياجاتها من الأسلحة الروسية، ومناقشة ملف التعاون النفطي والاقتصادي وتشجيع الاستثمار بين البلدين، إلا أن المصادر رفضت التعليق حول إمكانية أن تطلب السعودية تزويدها بأنظمة صواريخ (إس- 400) الروسية المتطورة للدفاع الجوي.
وكشفت مصادر نفطية سعودية للوكالة الألمانية أن القيادة السعودية والروسية "عازمتان على استمرار الجهود للحفاظ على التوازن للسوق النفطية العالمية، من أجل تحقيق مزيد من الاستقرار".
وأعلنت المصادر عن وجود مساع سعودية روسية مشتركة، لخفض المخزونات النفطية العالمية إلى متوسط خمسة أعوام مقبلة.