أكد الشيخ عويضة عثمان، مدير الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، أن النبي، صلى الله عليه وسلم، كان يصلي بالحذاء لكنه خلعه، عندما جاءه جبريل عليه السلام، وأخبره أن به أذى، مشيرًا إلى أن مسجد النبي لم يكن مفروشًا بخلاف المساجد الآن، والتي لا يصح الصلاة فيها بالحذاء، ولكن يجوز ذلك في الأماكن المفتوحة كالصحراء والشارع إلا إذا كان الحذاء به أذى.
وعن إجبار الزوجة على الجماع في الدبر أثناء الحيض أكد حرمة ذلك، مشيرًا إلى أن الرسول نهى عن هذا الفعل، وشدد على ضرورة أن تمنع الزوجة زوجها قدر استطاعتها، ولا وزر عليها إذا لم تستطع.
وعن إجبار الزوجة على الجماع في الدبر أثناء الحيض أكد حرمة ذلك، مشيرًا إلى أن الرسول نهى عن هذا الفعل، وشدد على ضرورة أن تمنع الزوجة زوجها قدر استطاعتها، ولا وزر عليها إذا لم تستطع.
