تضاربت الأنباء حول مكان وجود الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح وفراره إلى إحدى الدول الأفريقية، لاسيما إرتيريا التي يتحدث العديد من سكانها العربية.
وأكد المتحدث باسم مكتب رئيس الجمهورية اليمنية مختار الرحبي أن الأنباء التي تحدث عن وجود الرئيس المخلوع على عبدالله صالح في منطقة بيحان "جنوب اليمن" غير دقيقة.
وبحسب ما أورد موقع "يمن برس"، اليوم الخميس، قال الرحبي في تصريحات صحافية إن "كل مصادرنا في شبوة لم تؤكد وجوده فيها، لكن لدينا معلومات تفيد بأنه في مسقط رأسه منطقة سنحان (شمال اليمن)".
الجدير بالذكر، أن صالح من قرية بيت الأحمر التابعة لمديرية سنحان، وهي قرية صغيرة "نموذجية" ببيوتها، ويقل عدد سكانها عن ألف نسمة.
وفي تصريحات صحافية أخرى، أكد الرحبي عزم صالح الفرار من اليمن إلى دولة أفريقية، وأضاف أنه "هرب منذ اللحظة الأولى لانطلاق عاصفة الحزم، وأنه يرجح وجوده في أحد الكهوف في سنحان".
وأكد المتحدث باسم مكتب رئيس الجمهورية اليمنية مختار الرحبي أن الأنباء التي تحدث عن وجود الرئيس المخلوع على عبدالله صالح في منطقة بيحان "جنوب اليمن" غير دقيقة.
وبحسب ما أورد موقع "يمن برس"، اليوم الخميس، قال الرحبي في تصريحات صحافية إن "كل مصادرنا في شبوة لم تؤكد وجوده فيها، لكن لدينا معلومات تفيد بأنه في مسقط رأسه منطقة سنحان (شمال اليمن)".
الجدير بالذكر، أن صالح من قرية بيت الأحمر التابعة لمديرية سنحان، وهي قرية صغيرة "نموذجية" ببيوتها، ويقل عدد سكانها عن ألف نسمة.
وفي تصريحات صحافية أخرى، أكد الرحبي عزم صالح الفرار من اليمن إلى دولة أفريقية، وأضاف أنه "هرب منذ اللحظة الأولى لانطلاق عاصفة الحزم، وأنه يرجح وجوده في أحد الكهوف في سنحان".
