الحر الشديد والصيام لا يجتمعان إلا وكان ثالثهما الصداع المزمن، خاصة تحت ضغط العمل والإرهاق الشديد،
وغالبًا ما يلازم الصداع الشديد معظم الناس في رمضان.
وبحسب قول الأطباء، ينقسم الصداع إلى نوعين، الأول قبل الإفطار، والثاني بعده.
ويشعر الصائم بالصداع قبل الإفطار نتيجة نقص نسبة الجلوكوز في الدم عن المعدل الطبيعي الذي يعد مصدرًا رئيسيًا من مصادر الطاقة، خاصة أنَّ الجسم خلال بدايات رمضان يكون في وضع لم يتأقلم على الصيام، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة آلام الصداع، خاصة وقت ما قبل المغرب مباشرة.
أما شعور الصائم بالصداع بعد الإفطار فيأتي نتيجة تناول كميات كبيرة من الأطعمة دفعة واحدة، ما يؤدي إلى ضخ كميات كبيرة من الدم إلى الدماغ، وبالتالي يعاني الصائم بعد الإفطار من الصداع بشكل مفاجئ.
ولتجنب الصداع خلال رمضان، يجب التقليل من المشروبات المنبهة التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة، والاهتمام بوجبة السحور كوجبة رئيسية، لما لها من دور مهم في إمداد الجسم بالطاقة والتخلص من الصداع والإعياء، لذلك من الأفضل التأخر فيها قدر الإمكان لإمداد الجسم بالطاقة والجلوكوز لفترة أطول.
كما يوصي الأطباء، بعدم الإفراط في تناول السكريات والحلويات أثناء وجبة السحور، وتنظيم فترات النوم، خاصة أنَّ النقص في ساعات النوم يؤدي إلى الصداع.
كما حذر الأطباء، من تدخين السجائر بشراهة بعد الإفطار خاصة أنَّ نقص النيكوتين في الدم يعد من أحد أسباب الإصابة بالصداع المزمن قبل الإفطار.
وغالبًا ما يلازم الصداع الشديد معظم الناس في رمضان.
وبحسب قول الأطباء، ينقسم الصداع إلى نوعين، الأول قبل الإفطار، والثاني بعده.
ويشعر الصائم بالصداع قبل الإفطار نتيجة نقص نسبة الجلوكوز في الدم عن المعدل الطبيعي الذي يعد مصدرًا رئيسيًا من مصادر الطاقة، خاصة أنَّ الجسم خلال بدايات رمضان يكون في وضع لم يتأقلم على الصيام، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة آلام الصداع، خاصة وقت ما قبل المغرب مباشرة.
أما شعور الصائم بالصداع بعد الإفطار فيأتي نتيجة تناول كميات كبيرة من الأطعمة دفعة واحدة، ما يؤدي إلى ضخ كميات كبيرة من الدم إلى الدماغ، وبالتالي يعاني الصائم بعد الإفطار من الصداع بشكل مفاجئ.
ولتجنب الصداع خلال رمضان، يجب التقليل من المشروبات المنبهة التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة، والاهتمام بوجبة السحور كوجبة رئيسية، لما لها من دور مهم في إمداد الجسم بالطاقة والتخلص من الصداع والإعياء، لذلك من الأفضل التأخر فيها قدر الإمكان لإمداد الجسم بالطاقة والجلوكوز لفترة أطول.
كما يوصي الأطباء، بعدم الإفراط في تناول السكريات والحلويات أثناء وجبة السحور، وتنظيم فترات النوم، خاصة أنَّ النقص في ساعات النوم يؤدي إلى الصداع.
كما حذر الأطباء، من تدخين السجائر بشراهة بعد الإفطار خاصة أنَّ نقص النيكوتين في الدم يعد من أحد أسباب الإصابة بالصداع المزمن قبل الإفطار.