شارَك وزير الخارجيّة العراقي محمد علي الحكيم، اليوم الخميس، في اجتماع مجلس جامعة الدول العربيّة على المُستوى الوزاريّ غير العادي عبر تقنية الفيديو كونفرنس.
وألقى الوزير كلمة العراق مُؤكّدًا فيها أنّ التحدّي الذي تُواجِهه أمّتنا العربيّة وقضيّتنا الفلسطينيّة لا يقلّ خُطُورةً عن التحدِّي العالميّ المُتمثّل بفيروس كورونا، موضحا أنّ تكرار التوجُّهات العدوانيّة للكيان الإسرائيليّ الغاصب المدعومة من قبل أمريكا تهدف إلى تسويف الحُقوق الفلسطينيّة المشروعة غير القابلة للتصرّف.
وشدّد على ضرورة أنّ يخرج المُجتمِعون اليوم بخطوات عمليّة جادّة للضغط على الكيان الإسرائيليّ وحلفائه بالكفّ عن مثل هذه الاستفزازات، ومطالبة الولايات المتحدة بأن تكون وسيطًا نزيهًا ومُحايدًا في قضايا المنطقة، مُعربًا عن موقف العراق الداعم لتوجُّهات، وقرارات مجلس الجامعة العربيّة التي تُؤكّد على ضمان حُقُوق الشعب الفلسطينيّ، وفي مُقدّمتها إقامة دولته المُستقِلّة. وعاصمتها القدس المُحتلة.
ونوّه الحكيم، بأنّ تحقيق الاستقرار في المنطقة مرهون بإيجاد حلّ عادل ودائم لقضيّة فلسطين وفقًا لقرارات الشرعيّة الدوليّة.
وألقى الوزير كلمة العراق مُؤكّدًا فيها أنّ التحدّي الذي تُواجِهه أمّتنا العربيّة وقضيّتنا الفلسطينيّة لا يقلّ خُطُورةً عن التحدِّي العالميّ المُتمثّل بفيروس كورونا، موضحا أنّ تكرار التوجُّهات العدوانيّة للكيان الإسرائيليّ الغاصب المدعومة من قبل أمريكا تهدف إلى تسويف الحُقوق الفلسطينيّة المشروعة غير القابلة للتصرّف.
وشدّد على ضرورة أنّ يخرج المُجتمِعون اليوم بخطوات عمليّة جادّة للضغط على الكيان الإسرائيليّ وحلفائه بالكفّ عن مثل هذه الاستفزازات، ومطالبة الولايات المتحدة بأن تكون وسيطًا نزيهًا ومُحايدًا في قضايا المنطقة، مُعربًا عن موقف العراق الداعم لتوجُّهات، وقرارات مجلس الجامعة العربيّة التي تُؤكّد على ضمان حُقُوق الشعب الفلسطينيّ، وفي مُقدّمتها إقامة دولته المُستقِلّة. وعاصمتها القدس المُحتلة.
ونوّه الحكيم، بأنّ تحقيق الاستقرار في المنطقة مرهون بإيجاد حلّ عادل ودائم لقضيّة فلسطين وفقًا لقرارات الشرعيّة الدوليّة.
