أصبح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزبه في خطر كبير بعد الغضب الذي أبداه الشعب التركي تجاه سياساته وسياسات حزبه الحاكم.
وفي هذا، قالت صحيفة دوفار التركية إنه أصبح هناك استياء واضح من حزب العدالة والتنمية الحاكم، وأصبح نصف الشعب التركي لا يظهرون قبولًا لسياسات الحزب خلال الفترة الماضية.
وأضافت الصحيفة أن نسبة الرافضين لقرارات وسياسات الحزب الحاكم في تركيا وصلت إلى 50 %، في الوقت الذي يستعد كبار المسئولين السابقين في حزب العدالة والتنمية لتشكيل أحزاب منفصلة.
في الوقت الذي كثف فيه نائب رئيس الوزراء السابق على باباجان والرئيس السابق عبدالله جول جهودهما لإطلاق حزبهما الليبرالي الوسطي، بعد أن عانى حزب العدالة والتنمية الحاكم من أكبر هزيمة له منذ 17 عامًا بفقده خمسة من أكثر المحافظات التركية اكتظاظًا بالسكان اسطنبول وأنقرة، في الانتخابات المحلية في 31 مارس.
في غضون ذلك، وجه رئيس الوزراء السابق أحمد داود أوغلو انتقادات قوية للاتجاه الأخير لحزب العدالة والتنمية بعد خسارته للبلديات الحيوية في الانتخابات المحلية.
منذ ذلك الحين، بدأت التقارير تفيد بأن داود أوغلو يستعد لإطلاق حزب جديد مع مجموعة من المنشقين الآخرين من حزب العدالة والتنمية.
وأكدت الصحيفة انه وفقا لاستطلاعات الرأي، فإن الاعتراض على السياسات الحالية لحزب العدالة والتنمية أصبحت ظاهرة للعيان.
وفي أعقاب التقارير عن الحركات الحزبية، رد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بهجمات شديدة على داود أوغلو وغيره من السياسيين السابقين في حزب العدالة والتنمية الذين يسعون لتشكيل حركات سياسية جديدة، واصفا إياهم بالخونة واتهامهم بمحاولة "تقسيم المؤمنين".
وفي هذا، قالت صحيفة دوفار التركية إنه أصبح هناك استياء واضح من حزب العدالة والتنمية الحاكم، وأصبح نصف الشعب التركي لا يظهرون قبولًا لسياسات الحزب خلال الفترة الماضية.
وأضافت الصحيفة أن نسبة الرافضين لقرارات وسياسات الحزب الحاكم في تركيا وصلت إلى 50 %، في الوقت الذي يستعد كبار المسئولين السابقين في حزب العدالة والتنمية لتشكيل أحزاب منفصلة.
في الوقت الذي كثف فيه نائب رئيس الوزراء السابق على باباجان والرئيس السابق عبدالله جول جهودهما لإطلاق حزبهما الليبرالي الوسطي، بعد أن عانى حزب العدالة والتنمية الحاكم من أكبر هزيمة له منذ 17 عامًا بفقده خمسة من أكثر المحافظات التركية اكتظاظًا بالسكان اسطنبول وأنقرة، في الانتخابات المحلية في 31 مارس.
في غضون ذلك، وجه رئيس الوزراء السابق أحمد داود أوغلو انتقادات قوية للاتجاه الأخير لحزب العدالة والتنمية بعد خسارته للبلديات الحيوية في الانتخابات المحلية.
منذ ذلك الحين، بدأت التقارير تفيد بأن داود أوغلو يستعد لإطلاق حزب جديد مع مجموعة من المنشقين الآخرين من حزب العدالة والتنمية.
وأكدت الصحيفة انه وفقا لاستطلاعات الرأي، فإن الاعتراض على السياسات الحالية لحزب العدالة والتنمية أصبحت ظاهرة للعيان.
وفي أعقاب التقارير عن الحركات الحزبية، رد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بهجمات شديدة على داود أوغلو وغيره من السياسيين السابقين في حزب العدالة والتنمية الذين يسعون لتشكيل حركات سياسية جديدة، واصفا إياهم بالخونة واتهامهم بمحاولة "تقسيم المؤمنين".
