عبّر أحمد صلاح فرج على البهنساوى، الحاصل على المركز الثانى مكرر شعبة علمى علوم على مستوى الجمهورية بمجموع 409 ونصف درجة ابن قرية كفور البهايته التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، عن سعادته لحصوله على المركز الثانى على مستوى الجمهورية.
وأضاف أنه علم بأنه من الأوائل عن طريق الإنترنت ولم يتلق أى اتصال من الوزير، مشيرا إلى أنه كان متوقعا أن يحصل على ذلك المجموع ولم يكن يتوقع أن يكون من الأوائل ولكنه فوجئ أنه ضمن الأوائل، مؤكدا أن ذلك تكريم من الله عز وجل وأن مجهوده لم يذهب هدرا.
وأشار إلى أنه لم يعتمد على المدرسة فقط ولكنه كان يأخذ درسا فى كل مادة من المواد الأساسية فقط ويرتب مواعيد دروسه مع المذاكرة مع مراجعة أى معلومة من الخارج مع الكتاب المدرسى لأن الكتاب المدرسى هو الاساس والامتحانات كانت منه.
وأوضح أنه سيلتحق بكلية الطب حيث كان يتمنى ذلك منذ صغره، عندما كان يرى المرضى كان يتمنى أنه يساعدهم كما أنه يريد استكمال مسيرة صديقه عبد الرحمن أحمد الذى توفاه الله العام الماضى بسكتة قلبية وكان يدرس بالفرقة الأولى بكلية الطب والذى كان يشجعه دائما على التفوق والاجتهاد، بالإضافة إلى والده ووالدته وأشقائه الثلاثة.
ومن جانبه أكد صلاح فرج على البهنساوى، والد أحمد، أنه يعمل موظف شئون هندسية بمجلس ومدينة ميت غمر وكان يوفر كل شىء لنجله ليكون من المتفوقين دائما فهو منذ المرحلة الابتدائية يمتاز بالتفوق وكان يتوقع له ذلك.
وأضاف أنه كان متخوفا بسبب اهتمام نجله بمتابعة مباريات كرة القدم إلا أنه كان يخبره أنه يوازن بين مذاكرته وأوقات فراغه ومتابعته للمباريات، مشيرا إلى أنه يشكر الله الذى كلل كل هذا التعب بالنجاح والتفوق، مؤكدا ان نجله يرغب منذ صغره فى الالتحاق بكلية الطب وأن يكون طبيبا ليعالج المرضى.
وأضاف أنه علم بأنه من الأوائل عن طريق الإنترنت ولم يتلق أى اتصال من الوزير، مشيرا إلى أنه كان متوقعا أن يحصل على ذلك المجموع ولم يكن يتوقع أن يكون من الأوائل ولكنه فوجئ أنه ضمن الأوائل، مؤكدا أن ذلك تكريم من الله عز وجل وأن مجهوده لم يذهب هدرا.
وأشار إلى أنه لم يعتمد على المدرسة فقط ولكنه كان يأخذ درسا فى كل مادة من المواد الأساسية فقط ويرتب مواعيد دروسه مع المذاكرة مع مراجعة أى معلومة من الخارج مع الكتاب المدرسى لأن الكتاب المدرسى هو الاساس والامتحانات كانت منه.
وأوضح أنه سيلتحق بكلية الطب حيث كان يتمنى ذلك منذ صغره، عندما كان يرى المرضى كان يتمنى أنه يساعدهم كما أنه يريد استكمال مسيرة صديقه عبد الرحمن أحمد الذى توفاه الله العام الماضى بسكتة قلبية وكان يدرس بالفرقة الأولى بكلية الطب والذى كان يشجعه دائما على التفوق والاجتهاد، بالإضافة إلى والده ووالدته وأشقائه الثلاثة.
ومن جانبه أكد صلاح فرج على البهنساوى، والد أحمد، أنه يعمل موظف شئون هندسية بمجلس ومدينة ميت غمر وكان يوفر كل شىء لنجله ليكون من المتفوقين دائما فهو منذ المرحلة الابتدائية يمتاز بالتفوق وكان يتوقع له ذلك.
وأضاف أنه كان متخوفا بسبب اهتمام نجله بمتابعة مباريات كرة القدم إلا أنه كان يخبره أنه يوازن بين مذاكرته وأوقات فراغه ومتابعته للمباريات، مشيرا إلى أنه يشكر الله الذى كلل كل هذا التعب بالنجاح والتفوق، مؤكدا ان نجله يرغب منذ صغره فى الالتحاق بكلية الطب وأن يكون طبيبا ليعالج المرضى.
