حذر وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، من خطورة الإجراءات العنصرية احادية الجانب التي تقوم بها الدولة القائمة بالاحتلال- اسرائيل، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وقال المالكي، خلال كلمته في الاجتماع الوزاري العربي الاوروبي، الذي عقد في العاصمة البلجيكية بروكسل: إن إسرائيل تسير قدما في استكمال مشروعها الاستيطاني الاحتلالي العنصري ضد الأرض والشعب الفلسطيني وتعمل بكل ما أوتيت من قوة لمنع قيام الدولة الفلسطينية المستقلة المتواصلة جغرافيا على حدود 1967 والقدس الشرقية عاصمة لها، وهي انتهاكات من شأنها ان تفشل حل الدولتين وتمنع قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، وهو ما يحتم ضرورة انقاذ حل الدولتين فورا.
وشكر المالكي كل من ساهم بدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، مناشدا المجتمع الدولي مواصلة دعمه، والدول الاوروبية بالالتزام بما جاء في قمة قادة الاتحاد في عام 2009 والاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود السابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وحذر من عدم التزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة، التي تتمثل كان اخرها طرد المراقبين الدوليين في الخليل، وهدم المنازل، وطرد ساكنيها، وتدمير المشاريع الممولة دوليا بما فيها المشاريع والمدارس الممولة من قبل الاتحاد الأوروبي.
وأعاد المالكي طرح رؤية الرئيس محمود عباس للسلام، التي عرضها سيادته أمام مجلس الأمن الدولي في العشرون من فبراير الماضي، التي تدعو لعقد مؤتمر دولي للسلام وتشكيل مجموعة دولية حامية لرؤية السلام وتعمل لتحقيقه وفق قرارات الأمم المتحدة ومرجعياتها.
واكد المشاركون في الاجتماع اهمية القضية الفلسطينية للاستقرار في المنطقة، وضرورة العمل على تحقيق حل الدولتين من خلال المفاوضات بين الطرفين.
وعقد المالكي لقاءات ثنائية على هامش الاجتماع مع كل من نظيره الهنغاري والبريطاني ووزيرة الدولة السويدية حيث ناقشوا العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال المالكي، خلال كلمته في الاجتماع الوزاري العربي الاوروبي، الذي عقد في العاصمة البلجيكية بروكسل: إن إسرائيل تسير قدما في استكمال مشروعها الاستيطاني الاحتلالي العنصري ضد الأرض والشعب الفلسطيني وتعمل بكل ما أوتيت من قوة لمنع قيام الدولة الفلسطينية المستقلة المتواصلة جغرافيا على حدود 1967 والقدس الشرقية عاصمة لها، وهي انتهاكات من شأنها ان تفشل حل الدولتين وتمنع قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، وهو ما يحتم ضرورة انقاذ حل الدولتين فورا.
وشكر المالكي كل من ساهم بدعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، مناشدا المجتمع الدولي مواصلة دعمه، والدول الاوروبية بالالتزام بما جاء في قمة قادة الاتحاد في عام 2009 والاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود السابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وحذر من عدم التزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة، التي تتمثل كان اخرها طرد المراقبين الدوليين في الخليل، وهدم المنازل، وطرد ساكنيها، وتدمير المشاريع الممولة دوليا بما فيها المشاريع والمدارس الممولة من قبل الاتحاد الأوروبي.
وأعاد المالكي طرح رؤية الرئيس محمود عباس للسلام، التي عرضها سيادته أمام مجلس الأمن الدولي في العشرون من فبراير الماضي، التي تدعو لعقد مؤتمر دولي للسلام وتشكيل مجموعة دولية حامية لرؤية السلام وتعمل لتحقيقه وفق قرارات الأمم المتحدة ومرجعياتها.
واكد المشاركون في الاجتماع اهمية القضية الفلسطينية للاستقرار في المنطقة، وضرورة العمل على تحقيق حل الدولتين من خلال المفاوضات بين الطرفين.
وعقد المالكي لقاءات ثنائية على هامش الاجتماع مع كل من نظيره الهنغاري والبريطاني ووزيرة الدولة السويدية حيث ناقشوا العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
