افتتح الدكتور جمال شيحة، رئيس مجلس إدارة مؤسسة ALPA ورئيس مؤسسة الكبد المصري، فعاليات المؤتمر الثالث للمؤسسة الأفريقية لعلاج مرضى الفيروسات الكبدية ALPA، تحت عنوان "بناء القدرات في مجال الفيروسات الكبدية للدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي" بمشاركة خبراء من 20 دولة أفريقية، والذى يعقد بالقاهرة على مدار يومين، بدعم من مفوضية البحث العلمي والتقني بالاتحاد الأفريقي.
شارك في الافتتاح الدكتور أحمد حمدي المدير التنفيذي لمفوضية البحث العلمي والتقني بالاتحاد الأفريقي، والسفير أحمد شاهين ممثل وزارة الخارجية، ومنى منير ممثلة لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب.
وكانت مؤسسة الكبد المصري أوضحت في بيان لها أن المؤتمر يهدف إلى الاستفادة من الخبرات المصرية في إدارة التهاب الكبد الفيروسي ونقل التجربة المصرية فى مكافحة الفيروسات الكبدية، وهو الطلب الذى وجّه به "اكينزمي اويسينا" رئيس بنك التنمية الأفريقي، وبناء القدرات في مجال التهاب الكبد الفيروسي وتزويد المشاركين، بالمعرفة والكفاءات اللازمة لمكافحة التهاب الكبد المستوطن، وتبادل الخبرات حول تحديات ونجاحات التهاب الكبد من خلال إنشاء تعاون دائم بين الدول الأفريقية من أجل الموظفين العاملين في هذا المجال، وزيادة الوعي حول حالات التهاب الكبد الفيروسي في القارة الأفريقية، وكيف يمكن العمل على تخفيف حدة المشكلة لتقديم الإغاثة للدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي المهددة بالعدوى، وتعزيز التعاون داخل أفريقيا بين المنظمات القائمة وأصحاب المصلحة الذين يكافحون التهاب الكبد الفيروسي، وكيف يمكن تحقيق ذلك من خلال الاستفادة من تجارب ALPA وتوسيع نطاق تغطيتها للقارة بأكملها تدريجيًا وتبادل الخبرات بشأن انتشار ورصد الوباء، وﺗﻘﺪﻳﺮ اﻟﻮﺿﻊ اﻟﺤﻘﻴﻘﻲ لالتهاب اﻟﻜﺒﺪ الوبائي ﻓﻲ أﻓﺮﻳﻘﻴﺎ وﻣﻌﺮﻓﺔ كيفية جعل اﻟﻌﻘﺎﻗﻴﺮ واﻟﻠﻘﺎﺣﺎت ﺿﺪ اﻟﺘﻬﺎب اﻟﻜﺒﺪ اﻟﻔﻴﺮوﺳﻲ متاحة وميسورة التكلفة ﻓﻲ اﻟﺪول اﻷﻋﻀﺎء اﻷﺧﺮى.
وأشارت إلى أن المؤتمر يشارك فيه خبراء من 20 دولة في مجال مكافحة الفيروسات الكبدية هى مصر وليسوتو والسودان ونيجيريا وإثيوبيا والكاميرون والمغرب وبتسوانا ومالاوي ونامبيا واوغندا وكينيا وتنزانيا والسنغال وغينيا كوناكري ورواندا وسيراليون ومالي وزامبيا وبوركينا فاسو بينهم رؤساء مجالس الصحة بمجالس النواب بدولهم، بالإضافة لعدد من منظمات المجتمع المدني فى أفريقيا والعاملة فى مجال علاج الفيروسات الكبدية.
شارك في الافتتاح الدكتور أحمد حمدي المدير التنفيذي لمفوضية البحث العلمي والتقني بالاتحاد الأفريقي، والسفير أحمد شاهين ممثل وزارة الخارجية، ومنى منير ممثلة لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب.
وكانت مؤسسة الكبد المصري أوضحت في بيان لها أن المؤتمر يهدف إلى الاستفادة من الخبرات المصرية في إدارة التهاب الكبد الفيروسي ونقل التجربة المصرية فى مكافحة الفيروسات الكبدية، وهو الطلب الذى وجّه به "اكينزمي اويسينا" رئيس بنك التنمية الأفريقي، وبناء القدرات في مجال التهاب الكبد الفيروسي وتزويد المشاركين، بالمعرفة والكفاءات اللازمة لمكافحة التهاب الكبد المستوطن، وتبادل الخبرات حول تحديات ونجاحات التهاب الكبد من خلال إنشاء تعاون دائم بين الدول الأفريقية من أجل الموظفين العاملين في هذا المجال، وزيادة الوعي حول حالات التهاب الكبد الفيروسي في القارة الأفريقية، وكيف يمكن العمل على تخفيف حدة المشكلة لتقديم الإغاثة للدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي المهددة بالعدوى، وتعزيز التعاون داخل أفريقيا بين المنظمات القائمة وأصحاب المصلحة الذين يكافحون التهاب الكبد الفيروسي، وكيف يمكن تحقيق ذلك من خلال الاستفادة من تجارب ALPA وتوسيع نطاق تغطيتها للقارة بأكملها تدريجيًا وتبادل الخبرات بشأن انتشار ورصد الوباء، وﺗﻘﺪﻳﺮ اﻟﻮﺿﻊ اﻟﺤﻘﻴﻘﻲ لالتهاب اﻟﻜﺒﺪ الوبائي ﻓﻲ أﻓﺮﻳﻘﻴﺎ وﻣﻌﺮﻓﺔ كيفية جعل اﻟﻌﻘﺎﻗﻴﺮ واﻟﻠﻘﺎﺣﺎت ﺿﺪ اﻟﺘﻬﺎب اﻟﻜﺒﺪ اﻟﻔﻴﺮوﺳﻲ متاحة وميسورة التكلفة ﻓﻲ اﻟﺪول اﻷﻋﻀﺎء اﻷﺧﺮى.
وأشارت إلى أن المؤتمر يشارك فيه خبراء من 20 دولة في مجال مكافحة الفيروسات الكبدية هى مصر وليسوتو والسودان ونيجيريا وإثيوبيا والكاميرون والمغرب وبتسوانا ومالاوي ونامبيا واوغندا وكينيا وتنزانيا والسنغال وغينيا كوناكري ورواندا وسيراليون ومالي وزامبيا وبوركينا فاسو بينهم رؤساء مجالس الصحة بمجالس النواب بدولهم، بالإضافة لعدد من منظمات المجتمع المدني فى أفريقيا والعاملة فى مجال علاج الفيروسات الكبدية.
