قررت الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات المنصورة برئاسة المستشار نسيم بيومى، وعضوية كل من المستشارين هيثم الضو ويحيى صادق، وأمانة سر أحمد الحنفى، اليوم الأحد، تأجيل نظر القضية رقم 757 كلى شمال الدقهلية، والمقيدة برقم 355 جزئى جنايات ميت سلسيل لسنة 2018 والمتهم فيها محمود نظمي السيد، بقتل نجليه "ريان ومحمد"، إلى جلسة 23 أكتوبر الحالى لسماع أقوال صديق المتهم وليد محمد مسعد وشقيقى المتهم محمد ورضا المحبوسين على ذمة القضية رقم 355 لسنة 2018 جنايات 2018 أمن دولة طوارئ ميت سلسيل وتقديم صورة من تحقيقات النيابة للقضية سالفة الذكر مع استمرار حبس المتهم.
جاء ذلك خلال نظر هيئة المحكمة، أولى جلسات محاكمة محمود نظمي السيد، والمتهم بقتل نجليه "ريان ومحمد"، بإلقائهما في نهر النيل أعلى كوبري فارسكور، بعد ادعائه اختطافهما خلال قضائهما معه نزهة بملاهي "ميت سلسيل" فى عيد الأضحى الماضى.
وكانت نيابة شمال الدقهلية قد وجهت له عدة اتهامات منها القتل العمد لنجليه "ريان" مع سبق الإصرار بأن بيّت النية وعقد العزم على التخلص منه بقتله، وتحيَّن الفرصة لذلك فاقتاده بالسيارة إلى مكان الواقعة أعلى كوبري فارسكور، وألقى به من أعلى الكوبري بمجرى النيل فسقط به حتى لقي حتفه غرقًا على نحو ما أورده تقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق على النحو المبيَّن بالتحقيقات.
كما جاء بأمر الإحالة أن تلك الجناية اقترنت بجناية أخرى هي أنه في نفس الزمان والمكان سالفي الذكر قتل نجله "محمد"، كما حاز المتهم بقصد التعاطي "جوهرين مخدرين" حشيش ومادة ترامادول هيدروكلوريد، في غير الأحوال المصرح بها قانونًا.
وطالب عبدالستار جاد، محامى المتهم، بضم ملف قضية التظاهر المحبوس فيها شقيقى المتهم محمد ورضا وكذا شاهد النفى وليد مسعد صديق المتهم حيث كانت النيابة قد طالبت بسماع شهادتهم ولكن لم يتم ذلك مطالبا بسماعهم أمام المحكمة.
فيما طالب عدد من المحامين الذين تضامنوا مع المتهم عدد من الطلبات من هيئة المحكمة إلا أن الهيئة قامت بسؤال المتهم هل هناك محامون آخرون معه إلا أنه أقر بأنه قام بتوكيل محامٍ واحد فقط وهو عبدالستار جاد.
جاء ذلك خلال نظر هيئة المحكمة، أولى جلسات محاكمة محمود نظمي السيد، والمتهم بقتل نجليه "ريان ومحمد"، بإلقائهما في نهر النيل أعلى كوبري فارسكور، بعد ادعائه اختطافهما خلال قضائهما معه نزهة بملاهي "ميت سلسيل" فى عيد الأضحى الماضى.
وكانت نيابة شمال الدقهلية قد وجهت له عدة اتهامات منها القتل العمد لنجليه "ريان" مع سبق الإصرار بأن بيّت النية وعقد العزم على التخلص منه بقتله، وتحيَّن الفرصة لذلك فاقتاده بالسيارة إلى مكان الواقعة أعلى كوبري فارسكور، وألقى به من أعلى الكوبري بمجرى النيل فسقط به حتى لقي حتفه غرقًا على نحو ما أورده تقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق على النحو المبيَّن بالتحقيقات.
كما جاء بأمر الإحالة أن تلك الجناية اقترنت بجناية أخرى هي أنه في نفس الزمان والمكان سالفي الذكر قتل نجله "محمد"، كما حاز المتهم بقصد التعاطي "جوهرين مخدرين" حشيش ومادة ترامادول هيدروكلوريد، في غير الأحوال المصرح بها قانونًا.
وطالب عبدالستار جاد، محامى المتهم، بضم ملف قضية التظاهر المحبوس فيها شقيقى المتهم محمد ورضا وكذا شاهد النفى وليد مسعد صديق المتهم حيث كانت النيابة قد طالبت بسماع شهادتهم ولكن لم يتم ذلك مطالبا بسماعهم أمام المحكمة.
فيما طالب عدد من المحامين الذين تضامنوا مع المتهم عدد من الطلبات من هيئة المحكمة إلا أن الهيئة قامت بسؤال المتهم هل هناك محامون آخرون معه إلا أنه أقر بأنه قام بتوكيل محامٍ واحد فقط وهو عبدالستار جاد.
