قال الدكتور أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية: إن مؤتمر اتحاد المصارف العربية المنعقد بالقاهرة في الفترة من 28 إلى 30 أبريل في غاية الأهمية نظرا لأهمية وخطورة مؤتمر "ابتكارات التكنولوجيا المالية ومستقبل الخدمات المصرفية".
وأضاف أبو الغيط: "قضية هذا المؤتمر قضية محورية تعكس علم المنظمين بالتحديات التي تواجه المصارف العربية خلال هذه الفترة، نظرا لأن تطبيقات التكنولوجيا المالية تغزو العالم، والخدمات المالية التي تقوم على التكنولوجيا تستهدف توسعا كبيرا، ولا شك أن المصارف تواجه منافسة شرسة من قبل شركات ناشئة توظف التكنولوجيا لتقديم خدماتها المالية".
وتابع: «تحدي الشمول المالي ليس التحدي الاكبر امام المصارف العربية، ولكن ثمة تحديات اخرى تواجه المصارف العربية لتطبيق التكنولوجيا المالية».
وواصل أبو الغيط: « الحكومات العربية تحتاج لتشجيع تطبيق التكنولوجيا المالية، ويبقى للسلطات الرقابية مهمة الحد من المخاطر والحفاظ على السلامة الاجتماعية، وللحق الاتجاه العام للاقتصاديات العربية يسير في اتجاه التحسن رغم ما تشهده المنطقة من نزاعات مسلحة، فهناك حكومات تبذل جهدا كبيرا في تحقيق التنمية كما ينبغي مواصلة تحسين المناخ التشريعي والإصلاح المالي، وجزدذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية».
وأضاف أبو الغيط: "قضية هذا المؤتمر قضية محورية تعكس علم المنظمين بالتحديات التي تواجه المصارف العربية خلال هذه الفترة، نظرا لأن تطبيقات التكنولوجيا المالية تغزو العالم، والخدمات المالية التي تقوم على التكنولوجيا تستهدف توسعا كبيرا، ولا شك أن المصارف تواجه منافسة شرسة من قبل شركات ناشئة توظف التكنولوجيا لتقديم خدماتها المالية".
وتابع: «تحدي الشمول المالي ليس التحدي الاكبر امام المصارف العربية، ولكن ثمة تحديات اخرى تواجه المصارف العربية لتطبيق التكنولوجيا المالية».
وواصل أبو الغيط: « الحكومات العربية تحتاج لتشجيع تطبيق التكنولوجيا المالية، ويبقى للسلطات الرقابية مهمة الحد من المخاطر والحفاظ على السلامة الاجتماعية، وللحق الاتجاه العام للاقتصاديات العربية يسير في اتجاه التحسن رغم ما تشهده المنطقة من نزاعات مسلحة، فهناك حكومات تبذل جهدا كبيرا في تحقيق التنمية كما ينبغي مواصلة تحسين المناخ التشريعي والإصلاح المالي، وجزدذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية».
