استقبل الدكتور محمد بيومي، عميد كلية اصول الدين جامعة الأزهر فرع الزقازيق الدكتور أسامة الأزهرى مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية.
وقال بيومي: إن مستشار رئيس الجمهورية يلقي محاضرة ضمن مشروع إعداد مائة عالم الذي يتم على عدد من الحلقات.
الحلقة الأولى التخصصية عن دور الأزهر في تفكيك الفكر المتطرف من خلال تعميق الانتماء للأزهر معبرا عن الوسطية والطالب الأزهرى والثانية عن تعميق الانتماء للمذهب الذي تبناه الأزهر كمعبر عن الفكر الوسطى وهو مذهب السادة الأشاعرة ثم ينتقل بعدها إلى المعهد الآسيوى بجامعة الزقازيق ليلقى محاضرة عامة حول تجديد الفكر الدينى وتفعيله في الواقع المعاصر.
ومن جانبه قال الأزهري أن اليوم يتم عقد ندوة بكلية أصول الدين ضمن حلقات إعداد 100 عالم من طلاب الكلية تحت عنوات "دور الأزهر الشريف في تفكيك الفكر المتطرف" لافتا إلى أن المحاضرة التخصصية التي تتم بكلية أصول الدين هدفها ربط طلاب الأزهر بالمنهج العلمى الأصيل الذي يجعل عقولهم قادرة على معرفة المناهج الصحيحة التي تحفظ الأوطان من المناهج المنحرفة التي تؤدى إلى التخريب والسعى في رفع كفاءة الطلاب وإدراكهم لدورهم العلمى في إطفاء نيران التطرف وفى تعميق الانتماء إلى الوطن وفى مواجهة تيارات التطرف بمختلف شعاراتها وأفكارها تمهيدا للانطلاق إلى الرسالة الكبرى للأزهر الشريف والتي هي حفظ الأوطان وإكرام الإنسان وتحقيق صناعة الحضارة.
وقال بيومي: إن مستشار رئيس الجمهورية يلقي محاضرة ضمن مشروع إعداد مائة عالم الذي يتم على عدد من الحلقات.
الحلقة الأولى التخصصية عن دور الأزهر في تفكيك الفكر المتطرف من خلال تعميق الانتماء للأزهر معبرا عن الوسطية والطالب الأزهرى والثانية عن تعميق الانتماء للمذهب الذي تبناه الأزهر كمعبر عن الفكر الوسطى وهو مذهب السادة الأشاعرة ثم ينتقل بعدها إلى المعهد الآسيوى بجامعة الزقازيق ليلقى محاضرة عامة حول تجديد الفكر الدينى وتفعيله في الواقع المعاصر.
ومن جانبه قال الأزهري أن اليوم يتم عقد ندوة بكلية أصول الدين ضمن حلقات إعداد 100 عالم من طلاب الكلية تحت عنوات "دور الأزهر الشريف في تفكيك الفكر المتطرف" لافتا إلى أن المحاضرة التخصصية التي تتم بكلية أصول الدين هدفها ربط طلاب الأزهر بالمنهج العلمى الأصيل الذي يجعل عقولهم قادرة على معرفة المناهج الصحيحة التي تحفظ الأوطان من المناهج المنحرفة التي تؤدى إلى التخريب والسعى في رفع كفاءة الطلاب وإدراكهم لدورهم العلمى في إطفاء نيران التطرف وفى تعميق الانتماء إلى الوطن وفى مواجهة تيارات التطرف بمختلف شعاراتها وأفكارها تمهيدا للانطلاق إلى الرسالة الكبرى للأزهر الشريف والتي هي حفظ الأوطان وإكرام الإنسان وتحقيق صناعة الحضارة.
