بينما يقف العالم مذهولًا أمام أخبار تدمير تنظيم "داعش" لمعبد بعل شمين في مدينة تدمر السورية، الذي يعود تاريخ بنائه إلى القرن الميلادي الأول، وأعقبه بوقت ليس بطويل حتى قام أيضًا بتدمير ثلاثة أبراج تعلو قبورًا في المدينة، نشر موقع "سي إن إن"، مجموعة صور تمثل أجمل معالم تدمر في الكثير من الرسوم التي تعود إلى عدة قرون من الزمن، مثل رسم بانورامي لتدمر يعود إلى القرن السابع عشر، بريشة الفنان الألماني جي هوفستيد فان إيسن في أحد مداخل متحف "أودي ترفماركت" في العاصمة الهولندية أمستردام، وهو أقدم توثيق لتدمر.
وكذلك هناك رسوم أخرى تعود لعام 1751، عندما قامت مجموعة من المكتشفين البريطانيين والإيطاليين بزيارة تدمر لأسبوعين لدراسة الآثار والنقوش، ورسم البريطاني روبرت وود، الذي زار المدينة مع المستكشفين، مجموعة من الرسومات لوصف تدمر وتفاصيل معبد بعل وغيرها، وذكر وود في كتابه الذي ضمّ هذا الرسم أن "المصير الطبيعي والمألوف للمدن هو أن تحفظ ذكراها أكثر من بقاياها".
أيضًا هناك صورة قوس النصر في تدمر، والذي بني منذ 1800 عام عندما كانت المدينة تحت الإمبراطورية الرومانية؛ وصورة لمعبد بعل شمين التقطت في ستينيات القرن الماضي، ومنحوتة تظهر أميرة من تدمر، ضمن مجموعة متحف تدمر، ونحت جداري في جدار فناء محمية بعل.
وكذلك هناك رسوم أخرى تعود لعام 1751، عندما قامت مجموعة من المكتشفين البريطانيين والإيطاليين بزيارة تدمر لأسبوعين لدراسة الآثار والنقوش، ورسم البريطاني روبرت وود، الذي زار المدينة مع المستكشفين، مجموعة من الرسومات لوصف تدمر وتفاصيل معبد بعل وغيرها، وذكر وود في كتابه الذي ضمّ هذا الرسم أن "المصير الطبيعي والمألوف للمدن هو أن تحفظ ذكراها أكثر من بقاياها".
أيضًا هناك صورة قوس النصر في تدمر، والذي بني منذ 1800 عام عندما كانت المدينة تحت الإمبراطورية الرومانية؛ وصورة لمعبد بعل شمين التقطت في ستينيات القرن الماضي، ومنحوتة تظهر أميرة من تدمر، ضمن مجموعة متحف تدمر، ونحت جداري في جدار فناء محمية بعل.
