تستضيف قاعة صلاح طاهر بدار الأوبرا، السبت المقبل في تمام الساعة السابعة مساء، معرض للفنان التشكيلي خالد السماحي، تحت عنوان" العازفون".
وعن معرضه يقول الفنان:"طالما شاركتنى الموسيقى في كل أوقاتى، لاسيما أثناء ميلاد لوحة جديدة، كانت الموسيقى، وما زالت تتغلغل مع ضربات فرشاتى وتمتزج بمشاعرى العاشقة لكل الوان النغم، ومازالت لغة اللون والنغم الموسيقى هي اللغة المشتركه بين كل البشر، ومازال يجمعهم تشابة في المصطلحات ولغه الاحساس، فكلمه التون تستخدم للون وللنغمة، والتآلف الهارمونى تستخدم للألوان والتكوين كماتستخدم للجمع بين الحان متعدده (الكونترابنط )عزف أكثر من نوته في نفس الوقت، كذلك نفس مسميات المدارس الفنية مشتركة بينهما الكلاسيكيه والتأثيريه وعصر النهضه والباروك، وفى الرومانتيكيه كما يوجد شومان وشوبان وبرليوز وليست وفاجنر، يتزعم الرومانتيكية في الرسم ديلاكروا، ويطلق على الرسام الماهر لقب مايسترو أي يتحكم في كل عناصر عمله ببراعة، حتى أن عازفة العود الفنانه دينا عبد الحميد عندما شاهدتنى أرسم الفنان غسان اليوسف عازف العود والمؤلف الموسيقى زوجها قالت أن حركه الفرشاه في يدك شبيهه بحركه عصاه المايسترو".
وأضاف السماحي:"بدأت فكرة معرض العازفون بإقتراح من مديرة قاعات المعارض بدار الأوبرا هبة مراد، وموافقة ودعم الفنانة المثقفة دكتورة إيناس عبد الدايم رئيس دار الأوبرا، التي سمحت لى بحضور بروفات العازفين طوال فتره إعداد المعرض، ورسم العديد من الاسكتشات الرصاص والملونة، وكانت تجربتى أثناء العمل في ذلك المعرض ممتعه حقا فاكتشافى للعازفين والالات واقترابى بشكل كبير منهم أكدت لى وحدة الفنون، وشعرت بمعاناة الموسيقيين في التدريب لسنوات عديدة من أجل الوصول لمستوى رفيع، وهونفس مع يحدث مع الرسام الجاد، نعم الموسيقى هي نداء الروح وهى الوحى والإلهام لكل الفنانين".
وعن معرضه يقول الفنان:"طالما شاركتنى الموسيقى في كل أوقاتى، لاسيما أثناء ميلاد لوحة جديدة، كانت الموسيقى، وما زالت تتغلغل مع ضربات فرشاتى وتمتزج بمشاعرى العاشقة لكل الوان النغم، ومازالت لغة اللون والنغم الموسيقى هي اللغة المشتركه بين كل البشر، ومازال يجمعهم تشابة في المصطلحات ولغه الاحساس، فكلمه التون تستخدم للون وللنغمة، والتآلف الهارمونى تستخدم للألوان والتكوين كماتستخدم للجمع بين الحان متعدده (الكونترابنط )عزف أكثر من نوته في نفس الوقت، كذلك نفس مسميات المدارس الفنية مشتركة بينهما الكلاسيكيه والتأثيريه وعصر النهضه والباروك، وفى الرومانتيكيه كما يوجد شومان وشوبان وبرليوز وليست وفاجنر، يتزعم الرومانتيكية في الرسم ديلاكروا، ويطلق على الرسام الماهر لقب مايسترو أي يتحكم في كل عناصر عمله ببراعة، حتى أن عازفة العود الفنانه دينا عبد الحميد عندما شاهدتنى أرسم الفنان غسان اليوسف عازف العود والمؤلف الموسيقى زوجها قالت أن حركه الفرشاه في يدك شبيهه بحركه عصاه المايسترو".
وأضاف السماحي:"بدأت فكرة معرض العازفون بإقتراح من مديرة قاعات المعارض بدار الأوبرا هبة مراد، وموافقة ودعم الفنانة المثقفة دكتورة إيناس عبد الدايم رئيس دار الأوبرا، التي سمحت لى بحضور بروفات العازفين طوال فتره إعداد المعرض، ورسم العديد من الاسكتشات الرصاص والملونة، وكانت تجربتى أثناء العمل في ذلك المعرض ممتعه حقا فاكتشافى للعازفين والالات واقترابى بشكل كبير منهم أكدت لى وحدة الفنون، وشعرت بمعاناة الموسيقيين في التدريب لسنوات عديدة من أجل الوصول لمستوى رفيع، وهونفس مع يحدث مع الرسام الجاد، نعم الموسيقى هي نداء الروح وهى الوحى والإلهام لكل الفنانين".
