وداعا شيرين أبوعاقلة.. ما اروع أن تموتي شهيدة.. فالمجد لكل من يلقى ربه مدافعا عن رسالته
جاء خبر استشهاد الصحفية الفلسطينية شيرين ابو عاقلة كزلزال عنيف على كل من تلقى الصدمة وهو يعلم التاريخ المهني والنضالي المجيد للفقيدة التي أبت ألا تلقى ربها إلا وهي جندية في ميدان الحرب المقدسة ضد الاحتلال الصهيوني الغاشم. ولكل من بكى حزنًا على النبيلة شيرين ابوعاقلة أقول لا تبتأسوا.. فبإذن الله ستكون