الأحد 28 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الأربعاء 1 أكتوبر

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- القيادة تهنئ رؤساء الصين ونيجيريا وقبرص بذكرى اليوم الوطني والاستقلال.

- ولي العهد يبحث مع الرئيس السوداني تعزيز العلاقات الثنائية.

- تشكيل لجنة تحكيم جائزة الأمير مقرن للمسئولية الاجتماعية.

- وزير الداخلية يطمئن على صحة الجندي الجهني بمستشفى قوى الأمن.

- الأمير فيصل بن بندر يشيد بجهود شرطة القصيم في احتفالات اليوم الوطني.

- أمير المدينة المنورة يستقبل رئيس بعثة الحج العمانية.

- محافظ جدة يحث الموظفين المكلفين بالعمل في العيد على تسهيل معاملات المواطنين والمقيمين.

- وزير المياه والكهرباء دشن المبنى الحديث لقطاع المشاعر التابع لشركة المياه.

- الوزير الحصين يتفقد مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لسقيا زمزم والمشاعر المقدسة.

- وزير الصحة يتفقد المرافق الصحية بالمدينة المنورة ويطمئن على الخدمة المقدمة لضيوف الرحمن.

- الوزير فقيه: لم نسجل أمراضًا معدية أو وبائية بين الحجاج.

- «الصحة» تنهي كل التجهيزات لضمان سلامة الحجاج.

- اختتام مؤتمر الثقافة الإسلامية ال15 بمكة: ضعف الأمة في الوقت الحاضر لا يعبر عن تاريخها الحضاري.

- المشاركون بمكة15 يشكرون خادم الحرمين الشريفين لدعمه الثقافة الإسلامية.

- يتجهون إلى مشعر منى لقضاء يوم «التروية».. قوافل الحجيج تستعد للانطلاق لرحلة الحج في ساعة متأخرة من مساء اليوم.

- 23 مليون رحلة لنقل الحجاج لأداء الصلوات في المسجد الحرام.

- وصول 500 فلسطيني من ضيوف الملك لأداء مناسك الحج.

- وصول 105 من أيتام كارثة تسونامي لأداء فريضة الحج على نفقة خادم الحرمين.

- انطلاق حملة الأمير نايف بن عبدالعزيز للحج للمستفيدين من مركز المناصحة.

- شربتلي يطوق عنق الوطن بذهبية الفروسية.

- منح المستفيدين من مركز محمد بن نايف للمناصحة إجازة عيد الأضحى.

- نائب وزير الثقافة يتفقد مكاتب الوزارة والمركز الإعلامي بصالات الحج.

- «السعودية للكهرباء» توقع 7 عقود بقيمة 2565 مليون ريـال لتأمين الكهرباء ل«مترو الرياض».

- الحملة السعودية توزع حصصًا غذائية على النازحين السوريين في بيروت.

- الرئيس البشير يثمن جهود المملكة لخدمة الحجاج والحرمين الشريفين.

- العاهل الأردني يزور موسكو اليوم.

- عريقات: نتنياهو يقود «الدولة اليهودية» كما يقود البغدادي «الدولة الإسلامية».

- يعالون: انسحابنا من الضفة الغربية سيؤدي لظهور «حماس» جديدة.

- تركيا: «داعش» تتقدم صوب قبر سليمان شاه في سوريا.

- (التحالف) يشن ضربات بالقرب من عين العرب بعد تقدم (داعش).

- (داعش) يدمر مواقع تاريخية في العراق ويبيع قطعا أثرية لتمويل نفسه.

- البشمركة تحرر 10 قرى شمال الموصل من «داعش».

- تركيا تخطط لمنطقة عازلة تمتد من 20 إلى 30 كيلومترًا داخل سوريا.

- محلب: الانتخابات البرلمانية في مصر نهاية العام الجاري.

- محكمة مصرية تسجن 68 من مؤيدي الإخوان.

- مقتل إرهابيين وتدمير 10 بؤر إرهابية شمال سيناء.

- صنعاء تتظاهر ضد الحوثيين: أخرجوا من عاصمتنا.

- المغرب: مبادرة «ليس باسمي» للتبرؤ من الأعمال الوحشية باسم الإسلام.

- تونس: تهم بالرشاوى والتزوير طالت 9 مرشحين للرئاسة.

- المليشيات المسلحة في بنغازي ترفض الحوار الوطني.

- واشنطن وكابول توقعان اتفاقية لإبقاء القوة الأمريكية في أفغانستان.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.


وقالت صحيفة "الرياض" في كلمتها: منذ السبعينيات، والمملكة تتعرض لحملات مبرمجة، وبأساليب تعطى شكل الحقائق، وبتقارير، كما يزعمون، موثقة بأننا نمر في أزمات حادة قبلية ومذهبية واجتماعية، ورسموا لنا (سيناريوهات) وخططًا تتوقع تقسيمنا إلى أربع وخمس دول أعطيت مسميات وحكامًا وقوانين على أسس جغرافية.

ورأت أنه من الطبيعي أن نتعرض لمثل هذه الهجمات وخاصة من مراسلين ومحللين ومراكز معلومات تدعي أننا على حافة الهاوية بحكم ظروف داخلية وعربية وإقليمية، وأننا في الحاضر الجديد نقع ضمن دوائر الفوضى العارمة التي تسود المنطقة، وأن أقليات وأكثريات وقبائل ونساء تعرضوا للظلم السياسي يستعدون لأداء هذا الانفجار العظيم، كما يصفون.

وتابعت قائلة: قطعًا نحن محرك الطاقة النفطية في العالم وأكبر مخزون لها يرقد على أرضنا، ونحن أيضًا قبلة ومحور العالم الإسلامي، والبعد الذي توحدت فيه المملكة كان الوطن العربي تقسمه مؤامرة «سايكس - بيكو»، ومواقفنا منذ نكبة فلسطين مرورًا بالجزائر، ثم حظر النفط عام 1973م إلى الموقف البطولي مع مصر بعد اقتلاع حكم الإخوان والذين أعدوا برنامج تقسيم مصر، وتقديم وثائق سرية في غاية الخطورة لدول أجنبية حاولت الإضرار بأمنها، ولا نزال المحرك الأساسي لاستقرار النفط أو حدوث طفرات لأسعاره، واحتياطيات نقدية وضعتنا في المراكز العالمية الأولى، ومستقبل للتعدين والطاقات البديلة، وخاصة الشمس التي جعلتنا إدارات بحوث بأن الوصول إلى إنتاج تجاري يقدمنا كأهم مصدر جديد في العالم.

وخلصت إلى أن رؤيتنا لأنفسنا تفوق تصورات غيرنا، والدليل أن هذه الدول التي ترسم مستقبلنا المضطرب هي الأكبر في الشراكة معنا في الاستثمار والمبادلات الاقتصادية والتجارية، ولو كانت ترى المستقبل يعاكس هذه الصورة لكانت أول من أوعز لشركاتها بالهروب منا، والذهاب لغيرنا.


وتحت عنوان "المملكة ملتزمة بدعم فلسطين"، كتبت صحيفة "عكاظ"، أن المملكة لم تتأخر في أي يوم من الأيام في الالتزام بما اتفقت عليه لدعم القضية الفلسطينية من الناحية المادية أو السياسية والمعنوية في المحافل العربية والدولية، حيث إنها تعتبر دعم القضية الفلسطينية وإيجاد الحلول العادلة لها وفق قرارات الشرعية الدولية وإنشاء الدولة الفلسطينية وعاصمتها، من ثوابت السياسية الخارجية.

وأوضحت أن المملكة قامت على الدوام بتسديد كامل حصتها المادية في دعم السلطة الفلسطينية، وهذا ما هو إلا تأكيد على سلسلة الثوابت.. أولا دعم الشعب الفلسطيني وقضيته، ثانيا دعم الشرعية الفلسطينية في مسيرتها، وثالثا دعم مسار الاستقرار والمؤسسات في فلسطين.

وبينت أن تصريحات سفير خادم الحرمين الشريفين في مصر ومندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير أحمد بن عبدالعزيز قطان، أن هذا المبلغ يمثل قيمة مساهمات المملكة الشهرية لدعم ميزانية السلطة الوطنية الفلسطينية لأشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر 2014م بواقع 20 مليون دولار شهريا، يجسد الالتزام السعودي بدعم السلطة قولًا وفعلًا.


وعلقت صحيفة "المدينة"، على خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الأمم المتحدة، معتبرة أنه بمثابة صدمة للضمير الإنساني برفضه الصريح الانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على أراضي 4 يونيو 67 في الوقت الذي طالبت فيه بالتطبيع مع الدول العربية، وهو ما يشكل تنافض صارخ لبنود المبادرة العربية للسلام التي تبنتها قمة بيروت العربية ربيع العام 2002م، وبما يعتبر عدوان صارخ على الشعب الفلسطيني وانتهاك خطير لحقوق هذا الشعب وللقانون الدولي الأساسي ولقرارات الشرعية الدولية.

وأوضحت أن نتنياهو بخطابه هذا الذي يطلق فيه رصاصة الرحمة على أوسلو والمفاوضات وحل الدولتين وخيار السلام بعد أن كشف بين السطور عن الملامح الحقيقية لوجه إسرائيل البشع، إنما يظهر هذه الدولة العنصرية أمام العالم على حقيقتها كدولة احتلال تمارس الإبادة الجماعية ضد شعب شبه أعزل.

وختمت الصحيفة بالقول: إن المملكة التي أكدت في أكثر من مرة على لسان قادتها وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- أن إسرائيل والنظام السوري سيان في ممارساتهما لإرهاب الدولة الأولى ضد الشعب الفلسطيني المحتل والثاني ضد الشعب السوري المكلوم وأنهما يمثلان شكلًا من أشكال الإرهاب والتنظيمات الإرهابية التي تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم ولأن حل القضية الفلسطينية يعتبر مفتاح حل كل قضايا المنطقة بما في ذلك الإرهاب.


ولفتت صحيفة "الشرق"، إلى أن العملية السياسية بين إسرائيل والفلسطينيين، تراوح في مكانها مع استمرار قادة إسرائيل في تجاهل الاتفاقات التي عُقدت مع الفلسطينيين، وبشكل خاص اتفاق أوسلو الذي وُقِّع عام 1993 ونص على أن تبدأ مفاوضات الحل النهائي الذي يقر بحل الدولتين.

وأشارت إلى مشروع قرار فلسطيني مدعوم عربيًا سيقدَّم إلى مجلس الأمن خلال أسابيع يطالب بوضع جدول زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 كأساس لإنهاء الصراع استنادًا لحل الدولتين.

وتساءلت: هل ينجح الفلسطينيون في الاستعانة بمجلس الأمن في ظل الهيمنة الأمريكية على القرار الدولي، عبر الفيتو الذي استخدمته أكثر من أربعين مرة ضد إدانة دولة الاحتلال؟، وهل يتمكن مجلس الأمن من إصدار قرار يقضي بإنهاء الاحتلال وإقرار حل الدولتين؟، وهل ستنفذ إسرائيل مثل هذا القرار الدولي فيما لو صدر في حين رفضت حتى الآن تطبيق عشرات القرارات الدولية؟.

وأبرزت أن فلسطين دولة باعتراف رسمي من 134 دولة منذ 27 سبتمبر 2013 لكن دون اعتراف إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية بها!.


من جانبها، رأت صحيفة "الوطن"، أن إيران ليست أسدًا مخيفًا، ولكنها أيضًا ليست حملًا وديعًا، مشيرة إلى أن هذا ما ينبغي أن يترسخ في الوجدان العام للشعوب العربية، والخليجية على وجه الخصوص.

وشددت على أن هذا الرعب من النفوذ الإيراني ليس في محله، وهذا التهويل العربي لدورها الإقليمي غير واقعي.. وقالت: إن الحديث عن نشاط السياسات الإيرانية ونفوذها في لبنان والعراق وسوريا، وأخيرًا في اليمن؛ يرسخ لدى المتابع أفكارًا مغلوطة عن الجار الفارسي، وكأن إيران قد بلغت شأوا لا يقل عن بريطانيا العظمى قديما أو الولايات المتحدة في هذا العصر.

وقالت: إن سياسة المناكفة والمناورة، وأفكار الهيمنة والتبعية، وكل مصطلحات الصراع السياسي التي تنتهجها إيران ضد جيرانها العرب تعود في جذورها إلى عقدة التاريخ. عقدة العرب المسلمين في اللاوعي الفارسي، أؤلئك الذين أسقطوا بسرعة فائقة إحدى أكثر الأمم قوة ونفوذا وثراء. كسروا شوكة الإمبراطورية، وبسطوا نفوذهم عليها، ومن هنا أصبحت تلك الإمبراطوية مجرد تابع لدولة الخلافة العربية الإسلامية.


أما صحيفة "اليوم"، فشددت على أن خطر الحوثيين على اليمن، وعلى أنفسهم، أصبح جديًا ويقترب من إدخال اليمن في دوامة دم لن يتمكن الحوثيون من ختمها باحتفالات كالتي أحيوها في صنعاء في الأسبوع الماضي.

ورأت أنه كان يجب على الحوثيين أن يؤمنوا مقدمًا أنهم أقلية وأنهم ليسوا كل اليمن. وإذا كان ثمة أطراف تستخدم الحوثيين للقيام بدور خطر، فإن هذا الدور مؤقت، وستتمكن الأغلبية اليمنية من تعديل مسار التاريخ. وعندها سوف ينسحب الذين حرضوا الحوثيين على التمرد والغرور والحرب والقتل والدم، ولن يجد الحوثيون أي أعوان أو سند حينما يصبحون وحدهم.

وأشارت إلى أن أخطر القرارات أن الحوثيين اختاروا أن يكونوا تابعين لطهران وخدما لاغراضها وتكتيكاتها ومؤامرات حزب الله. لكن هناك خطرا محدقًا بهم لأن نظام خامنئي نفسه على وشك الانهيار في إيران. وكاد النظام ينهار كليًا في عام 2009 لو لم يزج النظام بحرسه الثوري لقمع الإيرانيين وحملهم على الاستسلام.