ناقش مجلس أمناء مؤسسة "سقيا الإمارات"، تحت مظلة مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية"، في اجتماعه الرابع للعام 2020 عبر تقنية الاتصال المرئي، إجراء تحديثات على فئات ومعايير جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه، والتي يبلغ مجموع جوائزها مليون دولار أمريكي، وتهدف إلى تشجيع المؤسسات البحثية والأفراد والمبتكرين من جميع أنحاء العالم، على إيجاد حلول مستدامة ومبتكرة للتصدّي لمشكلة شحّ المياه النظيفة في العالم، باستخدام الطاقة الشمسية.
وقال سعيد محمد الطاير، رئيس مجلس الأمناء، في بيان اليوم، سلط الاجتماع الضوء على مساهمة "سقيا الإمارات" في "حملة 10 ملايين وجبة" التي هدفت إلى مساعدة المحتاجين ومواجهة التداعيات الناجمة عن تفشي جائحة كوفيد-19، وتؤدي مؤسسة "سقيا الإمارات" دورًا جوهريًا في مأسسة العمل الإنساني، وترسيخ إرث المغفور له بإذن الله الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وقيمه النبيلة القائمة على حب الخير والعطاء.
وأضاف الطاير: تدعم المؤسسة الهيئات والمنظمات المعنية محليًا وعالميًا لمد يد العون إلى المحتاجين، وتوفير المياه الصالحة للشرب للمجتمعات التي تعاني من ندرة وتلوث المياه، وقد وصل عدد المستفيدين من مشاريع المؤسسة إلى 13 مليون مستفيد في 36 دولة حول العالم حتى اليوم، مما يرسخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كعاصمة مستدامة للعمل الإنساني ومن أكبر الجهات المانحة للمساعدات الإنسانية بالعالم. وتعكس الاستجابة الواسعة التي تحظى بها المبادرات الإنسانية في دولة الإمارات أصالة النهج الإنساني في الإرث والثقافة الإماراتية وتؤكد أن روح العطاء قيمة راسخة في المجتمع الإماراتي".
من جانبه، قال محمد عبدالكريم الشامسي، المدير التنفيذي بالوكالة لمؤسسة "سقيا الإمارات": "تسير "سقيا الإمارات" على النهج الإماراتي الثابت الداعم لإيصال الخير إلى محتاجيه في كل أرجاء المعمورة، وتعمل بشكلٍ دائم على دعم المبادرات والبرامج المحلية والعالمية النوعية الرامية لإيجاد حلول مستدامة ومبتكرة لمعالجة مشكلة شح المياه حول العالم".
وقال سعيد محمد الطاير، رئيس مجلس الأمناء، في بيان اليوم، سلط الاجتماع الضوء على مساهمة "سقيا الإمارات" في "حملة 10 ملايين وجبة" التي هدفت إلى مساعدة المحتاجين ومواجهة التداعيات الناجمة عن تفشي جائحة كوفيد-19، وتؤدي مؤسسة "سقيا الإمارات" دورًا جوهريًا في مأسسة العمل الإنساني، وترسيخ إرث المغفور له بإذن الله الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وقيمه النبيلة القائمة على حب الخير والعطاء.
وأضاف الطاير: تدعم المؤسسة الهيئات والمنظمات المعنية محليًا وعالميًا لمد يد العون إلى المحتاجين، وتوفير المياه الصالحة للشرب للمجتمعات التي تعاني من ندرة وتلوث المياه، وقد وصل عدد المستفيدين من مشاريع المؤسسة إلى 13 مليون مستفيد في 36 دولة حول العالم حتى اليوم، مما يرسخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كعاصمة مستدامة للعمل الإنساني ومن أكبر الجهات المانحة للمساعدات الإنسانية بالعالم. وتعكس الاستجابة الواسعة التي تحظى بها المبادرات الإنسانية في دولة الإمارات أصالة النهج الإنساني في الإرث والثقافة الإماراتية وتؤكد أن روح العطاء قيمة راسخة في المجتمع الإماراتي".
من جانبه، قال محمد عبدالكريم الشامسي، المدير التنفيذي بالوكالة لمؤسسة "سقيا الإمارات": "تسير "سقيا الإمارات" على النهج الإماراتي الثابت الداعم لإيصال الخير إلى محتاجيه في كل أرجاء المعمورة، وتعمل بشكلٍ دائم على دعم المبادرات والبرامج المحلية والعالمية النوعية الرامية لإيجاد حلول مستدامة ومبتكرة لمعالجة مشكلة شح المياه حول العالم".
