طرحت قناة "MBC مصر"، الحلقة الثامنة من مسلسل الجريمة والإثارة "قابيل" للفنان محمد ممدوح، نحاول رصد أبرز أحداثها خلال السطور القادمة.
تبدأ الحلقة بمفاجأة تغير مسار تحقيقات الضابطين "طارق" محمد ممدوح، وعبد الرحمن علي الطيب، حيث تفاجأ طارق بمذيعة في التليفزيون تقول: إن هناك اشتباها في تزييف صور الضحايا التى ينشرها قابيل عبر "فيسبوك"، وقالت إن الدماء الموجوده بالصور قد تكون غير حقيقيه، وهو ما يعطى الأمل فى أن ضحايا قابيل ما زالوا على قيد الحياة، وعلى الفور أخذ طارق الصور وذهب بها إلى طبيب المشرحة ليتأكد مما تقوله المذيعة، وبالفعل أخبرهم أن هناك أمرا غير مفهوم فى الصور.
يبدأ طارق وعبدالرحمن فى ترتيب أوراقهما مرة أخرى حول مقتل الضحايا الأربعة سما (أمينة خليل)، وآدم (محمد فراج)، وحمزة الكومي (أحمد كمال)، وزوجته شيماء، ووقفوا عند الاسم الأخير وبدأوا يتساءلون عن سبب قتل قابيل لها، وذهبوا إلى والدتها ليتعرفوا أكثر عن تفاصيل خاصة بها.
ويقرر طارق ألا يذهب إلى المكتب، ويباشر التحقيقات بتوجهه إلى فيلا حمزة الكومي لعله يجد أى شيء جديد يساعده فى القضية.
وتنتهي الحلقة بتأكيد قابيل أنه قام بقتل ضحاياه، ونشر عبر "فيسبوك"، أنه إذا أرادت الشرطة التأكد ستجد الجثث على أحد الطرق الصحراوية، وهو ما حدث بالفعل.
تبدأ الحلقة بمفاجأة تغير مسار تحقيقات الضابطين "طارق" محمد ممدوح، وعبد الرحمن علي الطيب، حيث تفاجأ طارق بمذيعة في التليفزيون تقول: إن هناك اشتباها في تزييف صور الضحايا التى ينشرها قابيل عبر "فيسبوك"، وقالت إن الدماء الموجوده بالصور قد تكون غير حقيقيه، وهو ما يعطى الأمل فى أن ضحايا قابيل ما زالوا على قيد الحياة، وعلى الفور أخذ طارق الصور وذهب بها إلى طبيب المشرحة ليتأكد مما تقوله المذيعة، وبالفعل أخبرهم أن هناك أمرا غير مفهوم فى الصور.
يبدأ طارق وعبدالرحمن فى ترتيب أوراقهما مرة أخرى حول مقتل الضحايا الأربعة سما (أمينة خليل)، وآدم (محمد فراج)، وحمزة الكومي (أحمد كمال)، وزوجته شيماء، ووقفوا عند الاسم الأخير وبدأوا يتساءلون عن سبب قتل قابيل لها، وذهبوا إلى والدتها ليتعرفوا أكثر عن تفاصيل خاصة بها.
ويقرر طارق ألا يذهب إلى المكتب، ويباشر التحقيقات بتوجهه إلى فيلا حمزة الكومي لعله يجد أى شيء جديد يساعده فى القضية.
وتنتهي الحلقة بتأكيد قابيل أنه قام بقتل ضحاياه، ونشر عبر "فيسبوك"، أنه إذا أرادت الشرطة التأكد ستجد الجثث على أحد الطرق الصحراوية، وهو ما حدث بالفعل.
