تعطلت حياة علاء محمود، بعدما أصيب بمرض خطير احتار فيه الأطباء وأصبح قعيدًا عن الحركة.
يقول عم علاء: «كنت أعمل بأحد المصانع باليومية حتى أصبت بالمرض الخطير، وطلبت العلاج، ولكن الأطباء قالوا ليس له علاج، ما جعلنى غير قادر على الحركة».
ويواصل: «لدى أربعة من البنين والبنات، وكل ما أتمناه هو مصدر رزق أو مشروع أسترزق منه بعدما توقفت الحياة بي».
ويكمل: «أمنيتى الوحيدة هى مشروع استرزق منه وأنفق منه على ولادى لأمنعهم ذل السؤال».
للتواصل مع الحالة: ٠١٢٠١١٥٧١٦٣