قال اللواء محيى نوح، أحد أبطال المجموعة 39 قتال، إن الشهيد إبراهيم الرفاعي خلال العمليات كان أسدا وجسورا وهادئا، حتى ينفذ العملية المطلوبة على أكمل وجه، متابعا أنه أيضا كان يتميز بالسيرة الطيبة وهدوء النفس.
وأضاف "نوح"، خلال حواره مع برنامج "8 الصبح" والمذاع على قناة "dmc"، أنه بعد نكسة 1967، كان لا بد من إعادة بناء القوات المسلحة مرة أخرى، حتى يعلم الجميع أن الجيش المصرى ما زال موجودا، وأنه قادر على سحق الإسرائيليين لرفع الروح المعنوية للشعب المصري.
وأوضح نوح، أن المجموعة القتالية 39 تم تشكيلها بعد هزيمة 1967، بدأها إبراهيم الرفاعي بالتعاون مع اللواء محمد أحمد صادق، وتم تكوين المجموعة بعدد أفراد قليل من الصاعقة والصاعقة البحرية، وكانت تعمل بأسماء مختلفة، منها فرع العمليات الخاصة والفدائيين المصريين.
وتابع أحد أبطال المجموعة 39 قتال: "أنه بعد فترة قررنا أن تكون المجموعة لها تعامل إدارى مستقل وقد أطلق عليها الشهيد رفاعي "المجموعة 39 قتال"، وذلك لأنها قد قامت بـ39 عملية فدائية، قبل أن تصبح مستقلة، مشيرا إلى أنه منذ تسميتها تم تنفيذ 92 عملية من عمليات إغارة وكمائن وعمليات خلف الخطوط من رأس محمد في الجنوب، وحتى بورسعيد وبورفؤاد في الشمال، وضرب منطقة إيلات، ومنطقة سيدوم للفوسفات، وبيسان بالداخل الإسرائيلي، بالإضافة إلى أنه تم أسر أول أسير في عام 1968 ويدعى "يعقوب يونى".
وأشار نوح، إلى أن العمليات التى قامت بها المجموعة نتج عنها مقتل 430 إسرائيليا، وتدمير 17 دبابة و77 مركبة نص جنزير إسرائيلية، و4 لوادر التى كانت تعمل في القناة، مما أدى إلى خفض الروح المعنوية للعدو، موضحا أن أهم ما قامت به المجموعة هو كسر الحاجز النفسي بين الجندي المصري والجندي الإسرائيلي.
وأضاف "نوح"، خلال حواره مع برنامج "8 الصبح" والمذاع على قناة "dmc"، أنه بعد نكسة 1967، كان لا بد من إعادة بناء القوات المسلحة مرة أخرى، حتى يعلم الجميع أن الجيش المصرى ما زال موجودا، وأنه قادر على سحق الإسرائيليين لرفع الروح المعنوية للشعب المصري.
وأوضح نوح، أن المجموعة القتالية 39 تم تشكيلها بعد هزيمة 1967، بدأها إبراهيم الرفاعي بالتعاون مع اللواء محمد أحمد صادق، وتم تكوين المجموعة بعدد أفراد قليل من الصاعقة والصاعقة البحرية، وكانت تعمل بأسماء مختلفة، منها فرع العمليات الخاصة والفدائيين المصريين.
وتابع أحد أبطال المجموعة 39 قتال: "أنه بعد فترة قررنا أن تكون المجموعة لها تعامل إدارى مستقل وقد أطلق عليها الشهيد رفاعي "المجموعة 39 قتال"، وذلك لأنها قد قامت بـ39 عملية فدائية، قبل أن تصبح مستقلة، مشيرا إلى أنه منذ تسميتها تم تنفيذ 92 عملية من عمليات إغارة وكمائن وعمليات خلف الخطوط من رأس محمد في الجنوب، وحتى بورسعيد وبورفؤاد في الشمال، وضرب منطقة إيلات، ومنطقة سيدوم للفوسفات، وبيسان بالداخل الإسرائيلي، بالإضافة إلى أنه تم أسر أول أسير في عام 1968 ويدعى "يعقوب يونى".
وأشار نوح، إلى أن العمليات التى قامت بها المجموعة نتج عنها مقتل 430 إسرائيليا، وتدمير 17 دبابة و77 مركبة نص جنزير إسرائيلية، و4 لوادر التى كانت تعمل في القناة، مما أدى إلى خفض الروح المعنوية للعدو، موضحا أن أهم ما قامت به المجموعة هو كسر الحاجز النفسي بين الجندي المصري والجندي الإسرائيلي.
