أظهر استطلاع للرأي أجرته جامعة "سافولك" الأمريكية حول شعبية زعماء العالم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يحظى بتأييد نسبة 82% تقريبا من الناخبين الفرنسيين.
وذكرت مجلة "تايم" الأمريكية على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس أنه بحسب الاستطلاع فإن ذلك يعني بأن ترامب يعد أقل شعبية داخل فرنسا من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي لا تؤيده نسبة 70% من الناخبين الفرنسيين أيضا.
ووفقا لنتائج الاستطلاع فإن زعماء العالم الآخرين لديهم رصيد من السمعة أفضل بين الناخبين الفرنسيين بما في ذلك الرئيس الصيني شي جين بينغ (الذي لا تؤيده نسبة 43%) ورئيسة الوزراء البريطانية تريزا ماي (بنسبة 40%) والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (بنسبة 22% فحسب).
وأوضح المسح أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما هو أكثر من يحظى بشعبية من بين زعماء العالم الحاليين والسابقين حيث لا تعارضه سوى نسبة 7%.
وجاء الرئيس الفرنسي المنتخب إيمانويل ماكرون، الذي يمثل تيار الوسط، كأكثر المرشحين شعبية لدى الناخبين الفرنسيين المستطلعة آراؤهم، على الرغم من أن نسبة 51% منهم لا تفضله مقارنة بنسبة 68% بالنسبة لمنافسته من اليمين المتشدد مارين لوبن.
ولفتت المجلة إلى أن المسح الذي أجرته جامعة سافولك استطلعت فيه آراء 1094 ناخبا فرنسيا في الفترة ما بين 28 أبريل إلى 2 مايو قبيل الانتخابات الرئاسية في فرنسا.. منوهة إلى أن هامش الخطأ في نتائج الاستطلاع يبلغ 3 نقاط مئوية بالزيادة أو بالنقصان.
وذكرت مجلة "تايم" الأمريكية على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس أنه بحسب الاستطلاع فإن ذلك يعني بأن ترامب يعد أقل شعبية داخل فرنسا من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي لا تؤيده نسبة 70% من الناخبين الفرنسيين أيضا.
ووفقا لنتائج الاستطلاع فإن زعماء العالم الآخرين لديهم رصيد من السمعة أفضل بين الناخبين الفرنسيين بما في ذلك الرئيس الصيني شي جين بينغ (الذي لا تؤيده نسبة 43%) ورئيسة الوزراء البريطانية تريزا ماي (بنسبة 40%) والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (بنسبة 22% فحسب).
وأوضح المسح أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما هو أكثر من يحظى بشعبية من بين زعماء العالم الحاليين والسابقين حيث لا تعارضه سوى نسبة 7%.
وجاء الرئيس الفرنسي المنتخب إيمانويل ماكرون، الذي يمثل تيار الوسط، كأكثر المرشحين شعبية لدى الناخبين الفرنسيين المستطلعة آراؤهم، على الرغم من أن نسبة 51% منهم لا تفضله مقارنة بنسبة 68% بالنسبة لمنافسته من اليمين المتشدد مارين لوبن.
ولفتت المجلة إلى أن المسح الذي أجرته جامعة سافولك استطلعت فيه آراء 1094 ناخبا فرنسيا في الفترة ما بين 28 أبريل إلى 2 مايو قبيل الانتخابات الرئاسية في فرنسا.. منوهة إلى أن هامش الخطأ في نتائج الاستطلاع يبلغ 3 نقاط مئوية بالزيادة أو بالنقصان.
