أكد الدكتور حبش النادي، رئيس فرع جامعة قناة السويس بالعريش، وأول رئيس لجامعة العريش الجديدة أن جامعة العريش تعتبر بداية التنمية الحقيقية على أرض سيناء.
وأعلن حبش في أول تصريح صحفي له عقب صدور القرار الجمهورى باختياره أول رئيس لجامعة العريش الجديدة، أنه بعد صدور القرار الجمهوري بإنشاء جامعة العريش، تم العمل على تطوير كل الكليات والمدن الجامعية، وتزويدها بآبار المياه والأجهزة الحديثة ومدرجات متكاملة وورش نجارة.
وأضاف ريس جامعة العريش الجديدة أنه شرع في وضع خطة لإنشاء 3 كليات جديدة تضمها الجامعة إضافة إلى الكليات القائمة، وأن الكليات الجديدة هي: "كلية الاستزراع البحرى والمصايد السمكية، كلية الاقتصاد المنزلي، وكلية الثروة الطبيعية، والتقنية الحيوية"، لافتًا إلى أنها ستكون كليات غير نمطية لخدمة التنمية في سيناء، إضافة إلى كلية الطب لسد العجز في التخصصات النادرة بالمحافظة.
وأشار حبش إلى أنه تم تشكيل لجنة لوضع رؤية إستراتيجية لكليات جامعة العريش الجديدة، تضم كلا من عمداء ووكلاء كليات:"التربية، العلوم،الآداب، العلوم، التربية الرياضية بالعريش، معهد الدراسات البيئية بالخربة، وأمين فرع الجامعة بالعريش"، مؤكدًا أن مهمة اللجنة وضع رؤية استراتيحية لتطوير الكليات، ووضع المقترحات الكفيلة بالنهوض بالعملية التعليمية داخل جامعة العريش الجديدة، وتم بحث وضع احتياجات الجامعة من أثاث وأجهزة وموظفين.
وأضاف رئيس جامعة العريش الجديدة، أنه سيتم عقد أول اجتماع لمجلس الجامعة لوضع أطر العمل وأساليب التدريس، ورفع كفاءة كليات الجامعة والكليات الجديدة المقرر إقامتها، مقدمًا الشكر للقيادة السياسية في مصر، والمجلس الأعلى للجامعات لسرعة إصدار قرار انشاء جامعة العريش، ما تضمنه من كليات، علاوة على إصدار قرار تعيينه كأول رئيس لها.
ووعد حبش ببذل المزيد من الجهد بالتعاون مع عمداء ووكلاء الكليات وأعضاء هيئات التدريس، من أجل دعم منظومة التعليم ورفع كفاءة الخدمات والنهوض بتنمية سيناء في مختلف المجالات.
يذكر أن بداية انشاء فرع جامعة قناة السويس بالعريش كان عام 1982، بعد تحرير سيناء، بكلية التربية، ثم كلية العلوم الزراعية البيئية، عام 1988، وكلية التربية الرياضية بالعريش عام 2010 وكليتى الآداب والعلوم ومعهد الدراسات البيئية بالخربة عام 2013، وتم تحويلها إلى فرع عام 2014 بعد إضافة عدد من الكليات الجديدة وصولا إلى زيارة وفد المجلس الأعلى للجامعات للاطلاع على منشآت وكليات الفرع تمهيدا لتحويله إلى جامعة مستقلة.
وكان قرار المجلس وموافقته على تحويل الفرع إلى جامعة مستقلة وموافقة مجلس الوزراء، على ذلك ورفعه إلى السيد الرئيس حتى صدور القرار الجمهورى بانشاء الجامعة، وأنها ستضم نحو 16 كلية متنوعة خلال عامين أو ثلاثة أعوام، مما يتيح الفرصة لأبناء سيناء بالالتحاق بأية كلية يرغبونها.
وأعلن حبش في أول تصريح صحفي له عقب صدور القرار الجمهورى باختياره أول رئيس لجامعة العريش الجديدة، أنه بعد صدور القرار الجمهوري بإنشاء جامعة العريش، تم العمل على تطوير كل الكليات والمدن الجامعية، وتزويدها بآبار المياه والأجهزة الحديثة ومدرجات متكاملة وورش نجارة.
وأضاف ريس جامعة العريش الجديدة أنه شرع في وضع خطة لإنشاء 3 كليات جديدة تضمها الجامعة إضافة إلى الكليات القائمة، وأن الكليات الجديدة هي: "كلية الاستزراع البحرى والمصايد السمكية، كلية الاقتصاد المنزلي، وكلية الثروة الطبيعية، والتقنية الحيوية"، لافتًا إلى أنها ستكون كليات غير نمطية لخدمة التنمية في سيناء، إضافة إلى كلية الطب لسد العجز في التخصصات النادرة بالمحافظة.
وأشار حبش إلى أنه تم تشكيل لجنة لوضع رؤية إستراتيجية لكليات جامعة العريش الجديدة، تضم كلا من عمداء ووكلاء كليات:"التربية، العلوم،الآداب، العلوم، التربية الرياضية بالعريش، معهد الدراسات البيئية بالخربة، وأمين فرع الجامعة بالعريش"، مؤكدًا أن مهمة اللجنة وضع رؤية استراتيحية لتطوير الكليات، ووضع المقترحات الكفيلة بالنهوض بالعملية التعليمية داخل جامعة العريش الجديدة، وتم بحث وضع احتياجات الجامعة من أثاث وأجهزة وموظفين.
وأضاف رئيس جامعة العريش الجديدة، أنه سيتم عقد أول اجتماع لمجلس الجامعة لوضع أطر العمل وأساليب التدريس، ورفع كفاءة كليات الجامعة والكليات الجديدة المقرر إقامتها، مقدمًا الشكر للقيادة السياسية في مصر، والمجلس الأعلى للجامعات لسرعة إصدار قرار انشاء جامعة العريش، ما تضمنه من كليات، علاوة على إصدار قرار تعيينه كأول رئيس لها.
ووعد حبش ببذل المزيد من الجهد بالتعاون مع عمداء ووكلاء الكليات وأعضاء هيئات التدريس، من أجل دعم منظومة التعليم ورفع كفاءة الخدمات والنهوض بتنمية سيناء في مختلف المجالات.
يذكر أن بداية انشاء فرع جامعة قناة السويس بالعريش كان عام 1982، بعد تحرير سيناء، بكلية التربية، ثم كلية العلوم الزراعية البيئية، عام 1988، وكلية التربية الرياضية بالعريش عام 2010 وكليتى الآداب والعلوم ومعهد الدراسات البيئية بالخربة عام 2013، وتم تحويلها إلى فرع عام 2014 بعد إضافة عدد من الكليات الجديدة وصولا إلى زيارة وفد المجلس الأعلى للجامعات للاطلاع على منشآت وكليات الفرع تمهيدا لتحويله إلى جامعة مستقلة.
وكان قرار المجلس وموافقته على تحويل الفرع إلى جامعة مستقلة وموافقة مجلس الوزراء، على ذلك ورفعه إلى السيد الرئيس حتى صدور القرار الجمهورى بانشاء الجامعة، وأنها ستضم نحو 16 كلية متنوعة خلال عامين أو ثلاثة أعوام، مما يتيح الفرصة لأبناء سيناء بالالتحاق بأية كلية يرغبونها.
