أعلن 26 من العاملين والمدرسين بمدارس جمعة رعاية الطلبة بالمنصورة، الاعتصام المفتوح أمام مبنى المحافظة والإضراب عن الطعام بمرافقة أسرهم، ابتداء من الأحد القادم، احتجاجا على تعنت مجلس إدارة الجمعية ضدهم وإرسال إنذارات لهم تهددهم بالفصل أو تغير العقد الذي حرر لهم بمعرفة الوزارة ليصبحوا تحت أيديهم.
وأكد محمد الباز، أحد المدرسين أنهم سبق أن اعتصموا منذ عدة شهور بسبب تعنت الإدارة معهم لمدة شهر ونصف بسبب نقلهم من المدرسة والعمل في عمل إدارة بالجمعية مع تخفيض حوافزهم لولا تدخل المحافظ السابق اللواء عمر الشوادفى ثم تدخل المحافظ الحالى المحاسب حسام الدين إمام عبدالصمد وتم تشكيل لجنة ثلاثية من القوى العاملة والتضامن ومديرية التعليم والتي أقرت بحقوقهم وأوصت بإلغاء قرار نقلهم وأنهوا الاعتصام وعادوا لعملهم وحرر لهم عقود بمعرفة الوزارة.
وأضاف محمد شريف أحد المدرسين أنه ومعه 25 من زملائه فوجئوا بتلقيهم إنذارات من المجلس القديم والذي عاد ليصفى حسابته معهم بعد عاد بحكم قضائى بعد أن كان قد تم حله ليطالبهم بضرورة التوقيع على عقد جديد قبل الخامس والعشرين من الشهر الحالى وإلا يعتبر عقدهم لاغى وهم مفصولين.
وأشارت شيماء حسين، من المدرسين إلى أن الهدف من إلغاء العقد القديم واستبداله بعقد جديد هو التخلص منهم، مضيفة أن مدة العقد القديم كانت ثلاث سنوات فبدلا من حقهم القانونى باستبداله في نهاية الثلاث سنوات بعقد دائم وليس عقد سنوي يهددونهم بالفصل.
وطالب جميع العاملين من رئيس الجمهورية والمسئولين بالتدخل لحماية 26 أسرة من التشريد وضياع مستقبلهم، حيث إنهم لا يوجد لهم مصدر دخل آخر ويعملون بعقود مؤقتة بالجمعية منذ سنوات.
وأكد محمد الباز، أحد المدرسين أنهم سبق أن اعتصموا منذ عدة شهور بسبب تعنت الإدارة معهم لمدة شهر ونصف بسبب نقلهم من المدرسة والعمل في عمل إدارة بالجمعية مع تخفيض حوافزهم لولا تدخل المحافظ السابق اللواء عمر الشوادفى ثم تدخل المحافظ الحالى المحاسب حسام الدين إمام عبدالصمد وتم تشكيل لجنة ثلاثية من القوى العاملة والتضامن ومديرية التعليم والتي أقرت بحقوقهم وأوصت بإلغاء قرار نقلهم وأنهوا الاعتصام وعادوا لعملهم وحرر لهم عقود بمعرفة الوزارة.
وأضاف محمد شريف أحد المدرسين أنه ومعه 25 من زملائه فوجئوا بتلقيهم إنذارات من المجلس القديم والذي عاد ليصفى حسابته معهم بعد عاد بحكم قضائى بعد أن كان قد تم حله ليطالبهم بضرورة التوقيع على عقد جديد قبل الخامس والعشرين من الشهر الحالى وإلا يعتبر عقدهم لاغى وهم مفصولين.
وأشارت شيماء حسين، من المدرسين إلى أن الهدف من إلغاء العقد القديم واستبداله بعقد جديد هو التخلص منهم، مضيفة أن مدة العقد القديم كانت ثلاث سنوات فبدلا من حقهم القانونى باستبداله في نهاية الثلاث سنوات بعقد دائم وليس عقد سنوي يهددونهم بالفصل.
وطالب جميع العاملين من رئيس الجمهورية والمسئولين بالتدخل لحماية 26 أسرة من التشريد وضياع مستقبلهم، حيث إنهم لا يوجد لهم مصدر دخل آخر ويعملون بعقود مؤقتة بالجمعية منذ سنوات.
