تشهد مكتبة مصر الجديدة، فى السادسة من مساء بعد غدٍ السبت، حفلًا موسيقيًا بعنوان "عود وسمسمية"، يجمع بين صوت ملك العود النجم اليمنى حسن الزغبى، وعاشق السمسمية احمد خلف.
يأتي ذلك ضمن استراتيجية المكتبة لإحياء الفن والطرب الأصيل ونشره ليتعرف الجيل الحالى على ملامح تراثه الفنى الغنى بكل مقومات الفنون.
صرح بذلك د.نبيل حلمى، سكرتير عام جمعية مصر الجديدة.
يصدح فى الأمسية الفنان الفنان حسن الزغبى على عودة وبمصاحبة فرقته الموسيقية بأجمل ما غنى رواد الطرب الأصيل، كوكب الشرق أم كلثوم والموسيقار محمد عبد الوهاب وفريد الاطرش وسيد درويش، بالإضافة إلى مجموعة من اغانى فنانى الجيل الحالى.
وتكتمل السيمفونية باهازيج عاشق السمسمية، الفنان احمد خلف، يتغنى بمجموعة من أجمل وأروع الأغاني الخاصة بمدن الساحل على آلة السمسمية متعددة الأوتار، التى ستظل مصدر السعادة الحقيقية للمستمعين، لما لها من سحر براق من خلال ألحان يتعايش معها الجميع فى مختلف العصور.
ويعد "خلف" واحدًا ممن حمل على عاتقه الحفاظ على هذا التراث الجميل والعمل على إحياؤه بصفة مستمرة وأيضًا التحديث والتجديد فى الكلمات والألحان لتتواكب مع العصر الحديث للأغنية.
يأتي ذلك ضمن استراتيجية المكتبة لإحياء الفن والطرب الأصيل ونشره ليتعرف الجيل الحالى على ملامح تراثه الفنى الغنى بكل مقومات الفنون.
صرح بذلك د.نبيل حلمى، سكرتير عام جمعية مصر الجديدة.
يصدح فى الأمسية الفنان الفنان حسن الزغبى على عودة وبمصاحبة فرقته الموسيقية بأجمل ما غنى رواد الطرب الأصيل، كوكب الشرق أم كلثوم والموسيقار محمد عبد الوهاب وفريد الاطرش وسيد درويش، بالإضافة إلى مجموعة من اغانى فنانى الجيل الحالى.
وتكتمل السيمفونية باهازيج عاشق السمسمية، الفنان احمد خلف، يتغنى بمجموعة من أجمل وأروع الأغاني الخاصة بمدن الساحل على آلة السمسمية متعددة الأوتار، التى ستظل مصدر السعادة الحقيقية للمستمعين، لما لها من سحر براق من خلال ألحان يتعايش معها الجميع فى مختلف العصور.
ويعد "خلف" واحدًا ممن حمل على عاتقه الحفاظ على هذا التراث الجميل والعمل على إحياؤه بصفة مستمرة وأيضًا التحديث والتجديد فى الكلمات والألحان لتتواكب مع العصر الحديث للأغنية.
