الدول النامية تعد ضحايا كوارث تغير المناخ، وذلك لاننا لا ننتج ولا نصنع التكنولوجيا التى تعمل على تغير المناخ، ولكن نستوردها، ونحن اكثر المتضررين منها
بان الفترة من ٨٥، و٢٠٠٠ كان لا يوجد اهتمام كبير بالاوزون والمناخ، ولكن من ٢٠٠٠ وحتى ٢٠٢٠ بدات التكنولوجيا تتغير ويتصاعد لها مواصفات كثيرة، تعمل على حماية طبقة الاوزون،
تم مشاركة ٤٠ سيدة من قبل مختلف الدول الافريقية بورشة عمل تمكين المراه الافريقية، بهدف تمكينهن وتدريبهم على استخدام أحدث أجهزة التبريد
بان وحدة الاوزون سوف تمتلك جناح على هامش فعاليات قمه المناخcop27 بشرم الشيخ، وسيتم عرض معلومات عن وحدة الاوزون، وتعريفها
كمية الانبعاثات التى تتصاعد هي التى تحكم في نسب التاثير على المناخ ، حيث ان هناك انبعاثات هينه على المدى البعيد وتاثر بشكل صغيروهذا ينطلق عليها اسم القدرة على التعافى