منذ هجمات ١١ سبتمبر ٢٠٠١، تتكرر نفس النغمة حتى ولو كانت خافتة ولكنها تصم الآذان بعد كل هجوم. لقد برزت حينها عيوب الاستخبارات وعدم قدرتها على التنبؤ بالأحداث.