أيام النهضة.. راشد الغنوشي.. ابن جامع الزيتونة الذي انتهى بمبايعة أردوغان (2ـــ 2)
في الحلقة الأولى، ذكرنا أن حركة النهضة وصلت إلى طريق مسدود، ليس أدل عليه من وقفة الحزن لرجل بلغ الستين من العمر أمام البرلمان التونسي، وهو ينادي بأن منعه ووقف جماعته يعد انقلابًا باطلا فيما لا تجتر ذاكرته ما اقترفته يد جماعته من استقواء بالخارج