تقدمت النائبة نانسي نصير، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى كل من رئيس مجلس الوزراء، ووزير الإسكان، ووزير التنمية المحلية، ووزير الداخلية، بشأن تفشي سرقات عمارات مدينة الشهداء بالسويس دون أن تتخذ الحكومة إجراءات لحمايتها.
وأوضحت نصير في طلبها أنه بعد 10 سنوات من حجز وحدات سكنية ضمن مشروع الزواج الحديث بمدينة الشهداء بمحافظة السويس، استلم الفائزون بالقرعة وحداتهم السكنية، وظن الفائزون أن معاناتهم فى الإقامة بالإيجار قد انتهت إلى غير رجعة، فهم الآن أصحاب وحدات سكنية، لكن تبددت أحلامهم كون أن التسليم تم بدون استكمال المدينة من حيث المرافق (كهرباء ومياه وطرق)، وهو ما اضطر أغلب المستلمين لعدم الانتقال إليها لحين استكمالها.
وأضافت نصير أن المدينة غير مؤمنة بأى نوع من التأمين، فهى تتعرض للسرقات بشكل مستمر وكأن هذه العمارات وهؤلاء المواطنين "سداح مداح لكل سارق أو بلطجى أو لعصابات الظلام".
وأردفت أن حوادث السرقات أصبحت تسير بشكل منتظم ومستمر، وكلما وقعت حادثة ويبلغ عنها أهالى مدينة الشهداء، لا تصل الشرطة إلى المدينة إلا بعد فوات الأوان ويتم الاكتفاء بعمل محضر ولا يهتم أحد بهذه الشكاوى.
وأوضحت، أن العصابات تسرق "أبواب العمارات الحديدية، وأبواب الشقق، والأسلاك الكهربائية للعمارات، مؤكدة أنه ضاق الحال بأصحاب شقق مدينة الشهداء بالسويس، وفاض بهم الكيل وهم عاجزون عن حماية ممتلكاتهم وحماية أطفالهم.
وأوضحت نصير في طلبها أنه بعد 10 سنوات من حجز وحدات سكنية ضمن مشروع الزواج الحديث بمدينة الشهداء بمحافظة السويس، استلم الفائزون بالقرعة وحداتهم السكنية، وظن الفائزون أن معاناتهم فى الإقامة بالإيجار قد انتهت إلى غير رجعة، فهم الآن أصحاب وحدات سكنية، لكن تبددت أحلامهم كون أن التسليم تم بدون استكمال المدينة من حيث المرافق (كهرباء ومياه وطرق)، وهو ما اضطر أغلب المستلمين لعدم الانتقال إليها لحين استكمالها.
وأضافت نصير أن المدينة غير مؤمنة بأى نوع من التأمين، فهى تتعرض للسرقات بشكل مستمر وكأن هذه العمارات وهؤلاء المواطنين "سداح مداح لكل سارق أو بلطجى أو لعصابات الظلام".
وأردفت أن حوادث السرقات أصبحت تسير بشكل منتظم ومستمر، وكلما وقعت حادثة ويبلغ عنها أهالى مدينة الشهداء، لا تصل الشرطة إلى المدينة إلا بعد فوات الأوان ويتم الاكتفاء بعمل محضر ولا يهتم أحد بهذه الشكاوى.
وأوضحت، أن العصابات تسرق "أبواب العمارات الحديدية، وأبواب الشقق، والأسلاك الكهربائية للعمارات، مؤكدة أنه ضاق الحال بأصحاب شقق مدينة الشهداء بالسويس، وفاض بهم الكيل وهم عاجزون عن حماية ممتلكاتهم وحماية أطفالهم.
