لا تزال صفقة انتقال محمد صلاح، المحترف المصري في صفوف روما الإيطالي، إلى نادي ليفربول الإنجليزي، معلقة بسبب بعض الخلافات حول المقابل المالي.
وعلى الرغم من إعلان بعض الصحف الأوروبية ووسائل الإعلام العالمية، انتهاء الصفقة بشكل رسمي، إلا أن المصادر المقربة من اللاعب تؤكد أن الامر لم يُحسم حتى الآن.
وقال مصدر مقرب من صلاح، لـ"البوابة سبورت"، إن الأمر لا يزال معلقًا، ويسعى الفرعون المصري إلى الضغط على ناديه من أجل الموافقة على رحيله، خاصة أنه يرغب في العودة للدوري الإنجليزي، من أجل تحقيق نجاح في "البريميرليج"، والرد على الإعلام الذي كان يهاجمه بشدة عندما كان لاعبًا في صفوف تشيلسي.
وأوضح أن محمد صلاح، يمارس ضغوطًا كبيرًا على ناديه الإيطالي للسماح له بالانتقال إلى إنجلترا، حيث كلف وكيل أعماله رامي عباس، بمتابعة حساب النادي الإنجليزي عبر تويتر، ليثير الشكوك حول رغبته في الرحيل عن روما.
كما أن وكيله نشر صورة تأشيرة دخول لندن، ليزيد من الشكوك أكثر حول الصفقة واقترابها، وفي الحقيقة تلك الإجراءات ما هي إلا ضغط على مسئولي روما، وإعلان ضمني أن اللاعب يرغب في الرحيل عن نادي العاصمة الإيطالية، وبذلك يمارس ضغطًا على مسئوليه.
كانت "البوابة سبورت" انفردت في وقت سابق، وقبل أي وسيلة إعلام أوروبية أو عالمية، بعرض الـ40 مليون يورو من ليفربول، ورغبة روما في الحصول على 50 مليون يورو.
وأكد المصدر، أن روما لا يزال مصممًا على طلباته المالية، وهو ما يراه معظم من يلعب دورًا في الصفقة، مبلغ مالي كبير.
ويخشى محمد صلاح أن ينسحب النادي الإنجليزي من الصفقة، وتفشل بسبب الطلبات المالية الكبيرة، وهنا يظهر دور لاعب منتخب مصر المعتزل محمد زيدان، الذي يتواصل بشكل مستمر مع الألماني يورجن كلوب المدير الفني لليفربول، حيث تولى من قبل تدريبه عندما كان لاعبًا في بروسيا دورتموند.
زيدان يسعى إلى إقناع كلوب بعدم التفريط في "صلاح"، واتباع كل الطرق المشروعة من أجل التعاقد مع اللاعب، والذي سيكون - مع الصفقات الجديدة - نواة جيل رائع لليفربول، وقادرًا على إعادة قلعة "الريدز" إلى منصة البطولات من جديد، ومحاولة الضغط على إدارة النادي لإنهاء الصفقة بكل الطرق.
وعلى الرغم من إعلان بعض الصحف الأوروبية ووسائل الإعلام العالمية، انتهاء الصفقة بشكل رسمي، إلا أن المصادر المقربة من اللاعب تؤكد أن الامر لم يُحسم حتى الآن.
وقال مصدر مقرب من صلاح، لـ"البوابة سبورت"، إن الأمر لا يزال معلقًا، ويسعى الفرعون المصري إلى الضغط على ناديه من أجل الموافقة على رحيله، خاصة أنه يرغب في العودة للدوري الإنجليزي، من أجل تحقيق نجاح في "البريميرليج"، والرد على الإعلام الذي كان يهاجمه بشدة عندما كان لاعبًا في صفوف تشيلسي.
وأوضح أن محمد صلاح، يمارس ضغوطًا كبيرًا على ناديه الإيطالي للسماح له بالانتقال إلى إنجلترا، حيث كلف وكيل أعماله رامي عباس، بمتابعة حساب النادي الإنجليزي عبر تويتر، ليثير الشكوك حول رغبته في الرحيل عن روما.
كما أن وكيله نشر صورة تأشيرة دخول لندن، ليزيد من الشكوك أكثر حول الصفقة واقترابها، وفي الحقيقة تلك الإجراءات ما هي إلا ضغط على مسئولي روما، وإعلان ضمني أن اللاعب يرغب في الرحيل عن نادي العاصمة الإيطالية، وبذلك يمارس ضغطًا على مسئوليه.
كانت "البوابة سبورت" انفردت في وقت سابق، وقبل أي وسيلة إعلام أوروبية أو عالمية، بعرض الـ40 مليون يورو من ليفربول، ورغبة روما في الحصول على 50 مليون يورو.
وأكد المصدر، أن روما لا يزال مصممًا على طلباته المالية، وهو ما يراه معظم من يلعب دورًا في الصفقة، مبلغ مالي كبير.
ويخشى محمد صلاح أن ينسحب النادي الإنجليزي من الصفقة، وتفشل بسبب الطلبات المالية الكبيرة، وهنا يظهر دور لاعب منتخب مصر المعتزل محمد زيدان، الذي يتواصل بشكل مستمر مع الألماني يورجن كلوب المدير الفني لليفربول، حيث تولى من قبل تدريبه عندما كان لاعبًا في بروسيا دورتموند.
زيدان يسعى إلى إقناع كلوب بعدم التفريط في "صلاح"، واتباع كل الطرق المشروعة من أجل التعاقد مع اللاعب، والذي سيكون - مع الصفقات الجديدة - نواة جيل رائع لليفربول، وقادرًا على إعادة قلعة "الريدز" إلى منصة البطولات من جديد، ومحاولة الضغط على إدارة النادي لإنهاء الصفقة بكل الطرق.
