شاهد.. فتح باب كنيسة القيامة بالقدس
نشرت الصفحة الرسمية لكنيسة القيامة، منذ قليل، على موقع التواصل الاجتماعي بفيسبوك، فيديو فتح باب كنيسة القيامة المقدسة بالقدس، حيث يعرف باسم الباب المقدس ويعد المدخل الوحيد للكنيسة، ويبلغ ارتفاعه خمسة أمتار وعرضه ثلاثة أمتار.
صنع الباب من خشب السرو والجوز مع تقوية داخلية من ألواح حديدية، ويوجد على الأبواب مقارع معدنية مزخرفة، مكتوب عليها نصوص عربية من الجهه اليمنى للبوابة هي: "فليتنعم شغفك ايها الحج الكريم وأدخل إلى نعمة الرب إلى السماء الساطعة أم الكنائس".
وعلى الجهة اليسرى من البوابة نقش: ادخلوا أيها الغرباء إلى باحات الرب إلى قبر الحياة حيث تسكن النعمة ويفيض النور المبارك"، ويحيط بالأبواب إحدى عشر من الأعمدة المصنوعة من الرخام الأبيض والأخضر بتيجان أعمدة على الطراز الكورنثي.
تم افتتاح أبواب كنيسة القيامة بتاريخ 15 يوليو عام ١١٤٧ في شكلها الحالي وذلك في زمن الصليبيين، وتم ترميم البوابة عدة مرات للمحافظة عليه من التلف ومن العوامل الطبيعية.
في عام ١١٨٧ تم إئتمان مفاتيح كنيسة القيامة المقدسة لعائلة مسلمة تدعى عائلة (جودة ال غضية الحسيني)، وذلك للمحافظة على الكنيسة للأمد البعيد والمفتاح اليوم بيد عميد العائلة السيد أديب الحسيني.
وتم اعتماد عائلة مسلمة اخرى وهي عائلة نسيبة لتقوم بسحب السلم من نافذة بوابة الكنيسة، حيث يتم فتح وإغلاق ابواب الكنيسة حسب مواعيدها المحدده والسيد وجيه نسيبه هو ممثل هذه العائلة في فتح وإغلاق بوابة الكنيسة المقدسة.
صنع الباب من خشب السرو والجوز مع تقوية داخلية من ألواح حديدية، ويوجد على الأبواب مقارع معدنية مزخرفة، مكتوب عليها نصوص عربية من الجهه اليمنى للبوابة هي: "فليتنعم شغفك ايها الحج الكريم وأدخل إلى نعمة الرب إلى السماء الساطعة أم الكنائس".
وعلى الجهة اليسرى من البوابة نقش: ادخلوا أيها الغرباء إلى باحات الرب إلى قبر الحياة حيث تسكن النعمة ويفيض النور المبارك"، ويحيط بالأبواب إحدى عشر من الأعمدة المصنوعة من الرخام الأبيض والأخضر بتيجان أعمدة على الطراز الكورنثي.
تم افتتاح أبواب كنيسة القيامة بتاريخ 15 يوليو عام ١١٤٧ في شكلها الحالي وذلك في زمن الصليبيين، وتم ترميم البوابة عدة مرات للمحافظة عليه من التلف ومن العوامل الطبيعية.
في عام ١١٨٧ تم إئتمان مفاتيح كنيسة القيامة المقدسة لعائلة مسلمة تدعى عائلة (جودة ال غضية الحسيني)، وذلك للمحافظة على الكنيسة للأمد البعيد والمفتاح اليوم بيد عميد العائلة السيد أديب الحسيني.
وتم اعتماد عائلة مسلمة اخرى وهي عائلة نسيبة لتقوم بسحب السلم من نافذة بوابة الكنيسة، حيث يتم فتح وإغلاق ابواب الكنيسة حسب مواعيدها المحدده والسيد وجيه نسيبه هو ممثل هذه العائلة في فتح وإغلاق بوابة الكنيسة المقدسة.