وزير الأوقاف: صوم عاشوراء سنة مؤكدة فأكثروا من الدعاء برفع البلاء
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، إن صوم عاشوراء من السنن المؤكدة، لذا يجب الإكثار من الدعاء برفع البلاء في هذه الأيام المباركة.
وذكر الوزير في بيان له اليوم، بأن صوم يوم عاشوراء من السنن المؤكدة، وأنه أفضل الصيام بعد صيام شهر رمضان صيام شهر الله المحرم، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): "أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ صِيَامُ شَهْرِ اللهِ المُحَرَّم"، وقد خُصَّ يوم العاشر منه – يوم عاشوراء- بمزيد من الفضل، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): "صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاء أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنَّهُ يُكَفِّرُ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ "، ويستحب أيضًا صيام يوم قبله، أو يوم بعده، أو يوم قبله ويوم بعده.
ولفت إلى أن يوم التاسع من المحرم هو الموافق يوم الجمعة، وأن يوم عاشوراء هو يوم السبت المقبل، وأن يوم الحادي عشر من المحرم هو يوم الأحد، فمن صام يوم التاسع ويوم العاشر فبها ونعمت، ومن صام يومي العاشر والحادي عشر فبها ونعمت، ومن صام الأيام الثلاثة: التاسع والعاشر والحادي عشر فقد بلغ أعلى درجات الفضل، وهذه أيام مباركة يستحب فيها الإكثار من الدعاء، فأكثروا فيها من الدعاء برفع البلاء، كما نضرع إليه سبحانه في هذه الأيام المباركة أن يعجل برفع البلاء والوباء عن البلاد والعباد عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين.
وذكر الوزير في بيان له اليوم، بأن صوم يوم عاشوراء من السنن المؤكدة، وأنه أفضل الصيام بعد صيام شهر رمضان صيام شهر الله المحرم، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): "أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ صِيَامُ شَهْرِ اللهِ المُحَرَّم"، وقد خُصَّ يوم العاشر منه – يوم عاشوراء- بمزيد من الفضل، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): "صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاء أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنَّهُ يُكَفِّرُ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ "، ويستحب أيضًا صيام يوم قبله، أو يوم بعده، أو يوم قبله ويوم بعده.
ولفت إلى أن يوم التاسع من المحرم هو الموافق يوم الجمعة، وأن يوم عاشوراء هو يوم السبت المقبل، وأن يوم الحادي عشر من المحرم هو يوم الأحد، فمن صام يوم التاسع ويوم العاشر فبها ونعمت، ومن صام يومي العاشر والحادي عشر فبها ونعمت، ومن صام الأيام الثلاثة: التاسع والعاشر والحادي عشر فقد بلغ أعلى درجات الفضل، وهذه أيام مباركة يستحب فيها الإكثار من الدعاء، فأكثروا فيها من الدعاء برفع البلاء، كما نضرع إليه سبحانه في هذه الأيام المباركة أن يعجل برفع البلاء والوباء عن البلاد والعباد عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين.