تأجيل سفر مسرحية وجوه إلى طبرق بسبب كورونا
أعلنت رئاسة مهرجان طبرق الدولي تأجيل فعاليات مهرجانها المقرر انعقاده في الفترة من ٢٤ مارس الجارى وحتى ١ أبريل المقبل والذي كان من المقرر خلاله استضافة العرض المسرحي وجوه الذي بدأ موسمه استكمالا لنجاحاته التي قدمتها للسنة السابعة.
العرض من إنتاج فرقة الفنان ناصر عبدالحفيظ والذي طالب متابعية بضرورة الالتزام بسياسات الدولة لاتخاذ الإجراءات الاحترازية للوباء الذي يهدد البشرية، مشيرا إلى أن الدولة تقوم بدور كبير حفاظا على مواطنيها وعلينا كمواطنين عدم الاستهانة كما حدث في إيطاليا والبلدان الغربية وأن نتكاتف لمحاصرة الوباء.
وكان عرض مسرحية وجوه بدأ جولته للسنة السابعة بمسرح صاحبة الجلالة بنقابة الصحفيين خلال فبراير ٢٠٢٠ وحظيت العوده بردود فعل واسعة وجاءت تمهيدا لتلبية عدد من الدعوات المحلية والدولية التي وجهت للفرقة والتي توقفت بسبب وباء كورونا.
وسبق وحصدت الفرقة بالعرض نفسه مجموعة من الجوائز بينها جائزة مهرجان بجاية الدولي للفنون بالجزائر، درع مهرجان دوز بتونس، تكريم مونديال الإعلام العربي، الترشح لجائزة أفضل ممثل لمهرجان المسرح العربي، إفتتاح مهرجان آفاق، وقدم العرض على العديد من المسرح الوطنية بينها المسرح الوطني بالجزائر فور انطلاقة من مسرح الهوسابير ثم مسرح الحكمة بساقية الصاوي ثم قدم تحت رعاية وزارة الثقافة بالتعاون مع صندوق التنمية الثقافية ليقوم بجولة محلية على معظم مسارح مصر بالمدن الساحلية والصعيد من بينها محافظات القاهرة والجيزة والفيوم وأسوان ومطروح.
العرض يناقش التفكك الأسرى في إطار اجتماعي كوميدي استعراضي ويرصد محطات حياة عامل دهانات من الطفولة للكهولة وعلاقته بالشخصات المؤثرة في حياته ليكشف قبح الوجوه المتحوله في حياتنا ويتناول الأقنعة التي يرتديها البعض وأثرها على الحياة بطريقة إيجابية مبهجة تدفع المتلقي لضرورة البحث عن امتلاك أدوات لتلوين الحياه بالأمل والطموح واستدعاء الطاقات الإيجابية لمواجهة التفكك الأسرى وانكسارات الحياة.
العرض من إنتاج فرقة الفنان ناصر عبدالحفيظ والذي طالب متابعية بضرورة الالتزام بسياسات الدولة لاتخاذ الإجراءات الاحترازية للوباء الذي يهدد البشرية، مشيرا إلى أن الدولة تقوم بدور كبير حفاظا على مواطنيها وعلينا كمواطنين عدم الاستهانة كما حدث في إيطاليا والبلدان الغربية وأن نتكاتف لمحاصرة الوباء.
وكان عرض مسرحية وجوه بدأ جولته للسنة السابعة بمسرح صاحبة الجلالة بنقابة الصحفيين خلال فبراير ٢٠٢٠ وحظيت العوده بردود فعل واسعة وجاءت تمهيدا لتلبية عدد من الدعوات المحلية والدولية التي وجهت للفرقة والتي توقفت بسبب وباء كورونا.
وسبق وحصدت الفرقة بالعرض نفسه مجموعة من الجوائز بينها جائزة مهرجان بجاية الدولي للفنون بالجزائر، درع مهرجان دوز بتونس، تكريم مونديال الإعلام العربي، الترشح لجائزة أفضل ممثل لمهرجان المسرح العربي، إفتتاح مهرجان آفاق، وقدم العرض على العديد من المسرح الوطنية بينها المسرح الوطني بالجزائر فور انطلاقة من مسرح الهوسابير ثم مسرح الحكمة بساقية الصاوي ثم قدم تحت رعاية وزارة الثقافة بالتعاون مع صندوق التنمية الثقافية ليقوم بجولة محلية على معظم مسارح مصر بالمدن الساحلية والصعيد من بينها محافظات القاهرة والجيزة والفيوم وأسوان ومطروح.
العرض يناقش التفكك الأسرى في إطار اجتماعي كوميدي استعراضي ويرصد محطات حياة عامل دهانات من الطفولة للكهولة وعلاقته بالشخصات المؤثرة في حياته ليكشف قبح الوجوه المتحوله في حياتنا ويتناول الأقنعة التي يرتديها البعض وأثرها على الحياة بطريقة إيجابية مبهجة تدفع المتلقي لضرورة البحث عن امتلاك أدوات لتلوين الحياه بالأمل والطموح واستدعاء الطاقات الإيجابية لمواجهة التفكك الأسرى وانكسارات الحياة.