تشمل 4 محاور.. خطة ماكرون لحماية فرنسا من التطرف الإسلاموي
كشفت مصادر فرنسية لـ"البوابة نيوز"، عن خطة إستراتيجية لمكافحة الطائفية و"التطرف الإسلاموي" في البلاد، تعمل عليها الحكومة الفرنسية حاليًا، مشيرة إلى أن الخطة تشمل أربعة محاور.
ووفقًا للمصادر فإن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يسعى لتصحيح بعض المسارات للمضي قدمًا لمحاربة "الأخطبوط الإسلاموي" الذي اختطف الإسلام في أوروبا، أو ثعبان البحر الكبير كما يسميه وجهاء الطبقة السياسية الفرنسية.
ويرى ماكرون ضرورة التمييز بين الإسلام و"الإسلاموية" التي يجب استئصالها باعتبارها سرطانا دخيلا على جسد المسلمين، وهو ما قد يعرضه لخطورة كبيرة.
ووفقا للمصادر فإن الحكومة الفرنسية تعمل حاليًا، بمشاركة مختلف المكاتب الوزارية السيادية المتنوعة، على وضع خطة عمل ضد الانفصالية، بهدف وضع إستراتيجية لمحاربة الإسلاموية ومحاولات المساس بمبادئ الجمهورية.
وتستند خارطة الطريق هذه على أربعة محاور، بدعم من اللجنة المشتركة بين الوزارات لمنع الراديكالية (CIPDR).
ويعزز المحور الأول، أدوات تشخيص الإسلاموية والانعزالية المجتمعية من خلال التركيز على التعليم والثقافة والرياضة، مع التأكيد على تعبئة السلطات، والتي تشمل المحافظين والمدعين العامين والجهات الفاعلة في الصحة والتعليم.
ويهدف المحور الثاني إلى الترويج لإستراتيجية العروض البديلة وتدابير الدعم بالتنسيق مع المناطق الأكثر تضررًا من القبضة الإسلاموية.
وتكمن فكرة ماكرون في إعادة ترسيخ الخدمات العامة للمجتمع الجمهوري الفرنسي.
ويهدف المحور الثالث إلى تعزيز السيطرة على شرعية أعمال السلطات المحلية، أما المحور الرابع فيتمثل في حماية الإسلام من الإسلاموية من خلال ضمان الشفافية في تمويل وتنظيم العبادة، وضمان احترام النظام العام، وتعزيز إدارة الجمعيات الدينية.
ووفقًا للمصادر فإن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يسعى لتصحيح بعض المسارات للمضي قدمًا لمحاربة "الأخطبوط الإسلاموي" الذي اختطف الإسلام في أوروبا، أو ثعبان البحر الكبير كما يسميه وجهاء الطبقة السياسية الفرنسية.
ويرى ماكرون ضرورة التمييز بين الإسلام و"الإسلاموية" التي يجب استئصالها باعتبارها سرطانا دخيلا على جسد المسلمين، وهو ما قد يعرضه لخطورة كبيرة.
ووفقا للمصادر فإن الحكومة الفرنسية تعمل حاليًا، بمشاركة مختلف المكاتب الوزارية السيادية المتنوعة، على وضع خطة عمل ضد الانفصالية، بهدف وضع إستراتيجية لمحاربة الإسلاموية ومحاولات المساس بمبادئ الجمهورية.
وتستند خارطة الطريق هذه على أربعة محاور، بدعم من اللجنة المشتركة بين الوزارات لمنع الراديكالية (CIPDR).
ويعزز المحور الأول، أدوات تشخيص الإسلاموية والانعزالية المجتمعية من خلال التركيز على التعليم والثقافة والرياضة، مع التأكيد على تعبئة السلطات، والتي تشمل المحافظين والمدعين العامين والجهات الفاعلة في الصحة والتعليم.
ويهدف المحور الثاني إلى الترويج لإستراتيجية العروض البديلة وتدابير الدعم بالتنسيق مع المناطق الأكثر تضررًا من القبضة الإسلاموية.
وتكمن فكرة ماكرون في إعادة ترسيخ الخدمات العامة للمجتمع الجمهوري الفرنسي.
ويهدف المحور الثالث إلى تعزيز السيطرة على شرعية أعمال السلطات المحلية، أما المحور الرابع فيتمثل في حماية الإسلام من الإسلاموية من خلال ضمان الشفافية في تمويل وتنظيم العبادة، وضمان احترام النظام العام، وتعزيز إدارة الجمعيات الدينية.