دفن جثمان الفنانة نادية لطفى بمقابر طريق الواحات
قررت أسرة الفنانة الراحلة نادية لطفى، دفن جثمانها بمقابر الاسرة، غدا الأربعاء بطريق الواحات بمدينة السادس من أكتوبر بعد صلاة الجنازة عليها ظهرا بمسجد مستشفى المعادى العسكري التى توفت بها.
فيما يقام عزاء الفنانة الراحلة الخميس المقبل في مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد.
وتوفيت نادية لطفى منذ ساعات قليلة، عن عمر يناهز 84 عاما بعد صراع طويل مع المرض.
يشار إلى أن نادية لطفى ولدت عام 1937 وأدت أول أدوارها التمثيلية في العاشرة من عمرها وكانت على مسرح المدرسة لتواجه الجمهور لأول مرة، حصلت على دبلوم المدرسة الألمانية عام 1955، واكتشفها المخرج رمسيس نجيب؛ لتقدم فيلم "سلطان" مع النجم فريد شوقي عام 1958.
وتألقت خلال حقبة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضى وقدمت عددًا كبيرًا من الأعمال، وعرفت بنشاطها الوطنى والإنساني منذ شبابها، فكان لها دور مهم في رعاية الجرحى والمصابين والأسرى في الحروب المصرية والعربية بداية من العدوان الثلاثي عام 1956 وما تلاه من حروب، وقدمت مسلسل "ناس ولاد ناس" آخر أعمالها عام 1993 لتتوقف بعده عن التمثيل مكتفية بنشاطها الإنساني.
فيما يقام عزاء الفنانة الراحلة الخميس المقبل في مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد.
وتوفيت نادية لطفى منذ ساعات قليلة، عن عمر يناهز 84 عاما بعد صراع طويل مع المرض.
يشار إلى أن نادية لطفى ولدت عام 1937 وأدت أول أدوارها التمثيلية في العاشرة من عمرها وكانت على مسرح المدرسة لتواجه الجمهور لأول مرة، حصلت على دبلوم المدرسة الألمانية عام 1955، واكتشفها المخرج رمسيس نجيب؛ لتقدم فيلم "سلطان" مع النجم فريد شوقي عام 1958.
وتألقت خلال حقبة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضى وقدمت عددًا كبيرًا من الأعمال، وعرفت بنشاطها الوطنى والإنساني منذ شبابها، فكان لها دور مهم في رعاية الجرحى والمصابين والأسرى في الحروب المصرية والعربية بداية من العدوان الثلاثي عام 1956 وما تلاه من حروب، وقدمت مسلسل "ناس ولاد ناس" آخر أعمالها عام 1993 لتتوقف بعده عن التمثيل مكتفية بنشاطها الإنساني.