الدروس الخصوصية سرطان ينهش في جسد الأهالي
أصبحت الدروس الخصوصية سرطانا ينهش في جسد التعليم والأسرة المصرية خلال الفترة الحالية.
وشهدت حملات إغلاق مراكز الدروس الخصوصية خلال الأيام الماضية كثيرا من الجدل بين من أولياء الأمور والطلاب والرأي العام ما بين مؤيد ومعارض، وذلك لعدم وجود بديل للطلاب.
ورصدت عدسة "البوابة نيوز"، تعليق الشارع حول هذه الأزمة، حيث طالبوا بضرورة غلق مراكز الدروس الخصوصية والاهتمام بالعملية التعليمية والمستوى المادي للمدرس، فهو في حاجة ماسة لتحسين دخله حتى يتفانى في عمله.